____________________________________
فذره في بقعة الإمكان حتى يقوم عليه قاطع البرهان» ، حيث الإمكان هنا بمعنى الاحتمال.
(والثاني : في وقوعه عقلا أو شرعا).
أي : يقع الكلام في المقام الثاني في وقوع التعبّد بالظن عقلا ، كحجّية الظن المطلق بعد
* * *