قوله : « وقيل : يجزئ الاستغفار » (١) ليس المراد من الاستغفار الواجب بكفّارة وغيرها مجرّد قوله : أستغفر الله ، بل هو التوبة المشتملة على الندم على ما وقع ، والعزم على عدم العود إليه أبداً ، والاستغفار باللسان كاشف عن ذلك الندم والعزم.
قوله : « يُضَيّق عليه » في المطعم والمشرب.
__________________
(١) القائل هو ابن إدريس في السرائر ، ج ٢ ، ص ٧١٣ ، والعِمة في مختلف الشيعة ، ج ٧ ، ص ٤٢٢ ، المسألة ٧٥.