أحكام النجاسات

سراية النجاسة من كل ما حكم بنجاسته إلى ملاقيه

فيما يستدل به لسراية النجاسة

وجوب إزالة النجاسة عن الثياب والبدن للصلاة

أيضا وجوب إزالة النجاسة للطواف

أيضا وجوب إزالة النجاسة لدخول المساجد

جواز إدخال النجاسة غير المتعدية إلى المسجد

وجوب إزالة النجاسة عن المسجد على الفور

هل يلحق بالمساجد في وجوب إزالة النجاسة عنها المصاحف والضرائح المقدسة والمشاهد المشرفة؟ 

وجوب إزالة النجاسة عن الأواني لاستعمالها فيما علم اشتراطه بالطهارة

في أنه عفي في الثوب والبدن عما يشق التحرز منه من دم القروح والجروح التي لا ترقأ وإن كثر   

اختلاف الفقهاء في اعتبار المشقة والسيلان معا في العفو

حكم ما لو أصاب هذا الدم المعفو عنه نجاسة أخرى أو جسم طاهر فتنجس به

في العفو عما دون الدرهم البغلي سعة من الدم المسفوح

وجوب إزالة الدم فيما إذا كان مقدار درهم فما زاد

حكم ما لو عفي عن مقدار الدرهم وكانت الدراهم المتعارفة مختلفة المقدار بيان المراد بالدرهم      

بيان المراد بمقدار الدرهم

في أنه لا فرق في العفو عما دون الدرهم بين أن يكون دم نفسه أو غيره

في أن العفو عما دون الدرهم إنما هو في غير دم الحيض والاستحاضة والنفاس

فيما حكي عن بعض الفقهاء من إلحاق دم الكلب والخنزير بل مطلق نجس العين بدم الحيض     

في عدم الفرق بين دم ما يؤكل لحمه وما لا يؤكل

حكم ما لو زاد الدم عن أقل الدرهم مجتمعا أو متفرقا

1 ـ حكم ما لو أزيل عين الدم المعفو عنه من الثوب بفرك ونحوه

2 ـ لا يلحق بالدم المائع المتنجس به

3 ـ حكم ما لو تردد الدم الذي رؤي في الثوب بين كونه مما عفي عنه أو من دم الحيض ونحوه    

4 ـ حكم ما لو اجتمع الدم وتراكم بعضه على بعض

5 ـ حكم ما لو تفشى الدم من أحد جانبي الثوب إلى الآخر

جواز الصلاة فيما لا تتم الصلاة فيه منفردا وإن كان فيه نجاسة لم يعف عنها في غيره

فيما حكي عن الصدوق من عده العمامة من جملة ما لا تتم فيه الصلاة وحده

: 1 ـ مقتضى إطلاق متن الشرائع وغيره : عدم الفرق فيما لا تتم الصلاة فيه وحده بين كونه ملبوسا أو محمولا     

2 ـ مقتضى إطلاق النصوص والفتاوى عدم الفرق في النجاسة الكائنة فيما لا تتم الصلاة فيه وحده بين كونها من فضلات غير المأكول وبين غيرها

3 ـ فيما يستظهر من المشهور من إطلاق العفو عما لا تتم الصلاة فيه وإن كان متخذا من أعيان النجاسات        

وجوب عصر الثياب ونحوها مما يرسب فيه الماء ويقبل العصر من النجاسات كلها

تحقيق مفهوم الغسل

هل يختص اعتبار العصر بما إذا غسل الثوب بماء غير معتصم؟

حكم ما لا يرسب فيه الماء ولا يتعارف العصر فيه

حكم بعض الأشياء التي لا تنفصل عنها الغسالة بنفسها ولا بالعصر أو الدق أو التغميز

هل يعتبر في التطهير بالماء القليل ورود الماء على المتنجس أم لا؟

عدم وجوب عصر الثياب المتنجسة ببول الصبي الذي لم يأكل

1 ـ بيان المراد بالرضع

2 ـ عدم كفاية الرش وإن عم الموضع النجس ونفذ الماء إلى المحال التي رسب فيها الماء

3 ـ عدم اعتبار انفصال الغسالة ولا جريان الماء على الموضع النجس في بول الرضيع

كفاية الغسل مرة واحدة في بول الصبي

4 ـ حكم غسالة بول الصبي

وجوب غسل موضع النجاسة فقط إذا علم ذلك الموضع

حكم ما إذا جهل موضع النجاسة وتردد بين موضوعين فما زاد ولم تكن أطراف الشبهة غير محصورة       

عدم ثبوت النجاسة والطهارة وغيرهما إلا بالعلم أو ما قام مقامه من الأصول والأمارات المعتبرة شرعا        

هل تثبت النجاسة بإخبار عدل واحد أم لا؟

هل تشترط حجية قول الثقة بإفادته الوثوق بالفعل؟

في اعتبار قول الثقة في غير مورد الخصومات ونظائرها

ثبوت النجاسة بإخبار صاحب اليد

هل يجب غسل الثوب والبدن من البول مرتين؟

هل يختص وجوب الغسل بخصوص الثوب والبدن أم يعم مطلق ما أصابه البول؟

1 ـ كفاية الغسل مرة في الكر والجاري

2 ـ عدم اعتبار وقوع الغسلتين بعد إزالة عين النجاسة

3 ـ اعتبار تحقق الغسلتين بالفعل وعدم كفاية التقدير فيهما

4 ـ هل يختص وجوب العدد بغسل البول أو يجري في سائر النجاسات؟

في أن مقتضى إطلاق الفتاوى والنصوص عدم الفرق بين بول الإنسان وبول غيره مما لا يؤكل لحمه في وجوب غسله مرتين    

تنبيه : في عدم العبرة بأثر النجس بعد إزالة عينه بالغسل

حكم الأجزاء اللطيفة المتخلفة من أعيان النجاسات بحيث لو استخرجت منها ببعض المعالجات صدق عليها الاسم 

حكم ما إذا لاقى الكلب أو الخنزير أو الكافر ثوب الإنسان رطبا أو يابسا

حكم البدن إذا كان ملاقيا للكافر وأخويه رطبا أو يابسا

حكم ما إذا أخل المصلي بإزالة النجاسة عن ثوبه أو بدنه

حكم ما إذا لم يعلم بوجود النجاسة ثم علم بعد الصلاة

حكم ما لو رأي النجاسة وهو في الصلاة

حكم ما إذا كان ناسيا بأن علم بالنجاسة قبل الصلاة فنسيها

حكم ما لو نسي النجاسة وذكرها في أثناء الصلاة

في أن المربية للصبي إذا لم يكن لها إلا ثوب واحد غسلته كل يوم مرة

فيما قيل من إلحاق المربي بالمربية والبدن بالثوب والغائط بل مطلق نجاسة الصبي بالبول

في أن المولود يشمل الذكر والأنثى

تنبيه : فيما لو كان لها أكثر من ثوب واحد واحتاجت إلى لبس الجميع لبرد ونحوه

حكم ما لو يكن لها إلا ثوب واحد ولكن تمكنت من تحصيل غيره

هل يبقى أثر الغسلة الصادرة منها في اليوم إلى ذلك الوقت من غده أم يجب عليها في كل يوم ملاحظة تكليفها في ذلك اليوم أم لا يجب عليها في كل يوم إلا إيجاد الغسلة الواجبة عليها؟

هل يجتزأ بغسل ثوبها في الليل عن الغسل في يومه كما يجتزأ بعكسه؟

هل يجب جعل الغسلة الواجبة عليها آخر النهار أمام صلاة الظهر؟

حكم ما إذا كان للمصلي ثوبان وأحدهما نجس لا يعلمه بعينه

حكم ما إذا كانت الثياب الكثيرة بعضها طاهره وبعضها نجس ولم يعرف الطاهر منها بعينه

حكم ما إذا كانت الشبهة محصورة وتعذر أو تعسر في الاحتياط بتكرير الصلاة

وجوب إلقاء الثوب النجس والصلاة عاريا إذا لم يتمكن من غيره ولم يكن مضطرا إلى لبس النجس

حكم ما إذا لم يمكنه إلقاء الثوب ولو لمشقة البرد ونحوه

1 ـ تجفيف الشمس البول وغيره من النجاسات عن الأرض والبواري والحصر وكل ما لا يمكن نقله

1 ـ فيما قيل يكون السفن ونحوها مما يجري في الماء بحكم الأرض

2 ـ كفاية استناد الجفاف إلى الشمس عرفا في مطهريتها

3 ـ حكم ما إذا سرت النجاسة إلى الباطن فأشرقت عليها الشمس وجففتها

4 ـ أجزاء الأرض وتوابعها بحكم الأرض

5 ـ اعتبار زوال جرم النجاسة في التطهير بالشمس

6 ـ مقتضى إطلاق بعض الروايات اطراد الحكم المذكور في سائر النجاسات والمتنجسات من البول وغيره   

2 ـ تطهير النار كل ما أحالته دخانا أو رمادا من النجاسات والمتنجسات

هل النار مطلقا من المطهرات؟

هل يفرق بين استحالة نجس العين والمتنجس بطهارة الأول دون الثاني؟

حكم الطين النجس إذا طبخ بالنار حتى صار خزفا أو آجرا

حكم العجين المعجون بماء نجس لو خبز

في أن عمدة المستند في الحكم بطهارة الخل المستحيل إليه الخمر وكذا العصير الذي ذهب ثلثاه هي الأدلة الخاصة لا الاستحالة

في أنه لا فرق بين الخمر وسائر المسكرات المائعة في حليتها وطهارتها عند انقلابها خلا

فيما قيل من اعتبار صدق ذهاب الثلثين من غير فرق بين الوزن والكيل والمساحة

في أن من المتطهرات الإسلام وكونه موجبا لارتفاع نجاسة الكفر

هل يقبل الإسلام من المرتد الفطري؟

فيما عد من جملة المطهرات من غيبة الإنسان وزوال العين من باطنه ومن بدن الحيوان

هل يكفي مجرد احتمال الطهارة الناشئ من الغيبة أم يعتبر الظن أم لا يكفي مطلق الظن بل الظن الخاص؟ 

هل يعتبر في الاعتماد على ظاهر الحال أو مطلق الاحتمال كون من يحكم بطهارة مكلفا أم لا؟   

هل يختص مورد الحكم بشخصه وثيابه أو يعم مطلق ما يتعلق به؟

3 ـ تطهير الأرض باطن الخف وأسفل القدم والنعل

هل يلحق بالقدم أو النعل الخرقة الملفوفة بالرجل أو الجورب ونحوهما؟

هل يطرد الحكم بالنسبة إلى خشبة الأقطع وركبتيه وفخذي المقعد ويدي من يمشي على يديه؟    

في أنه يلحق بباطن النعل والقدم وما جرى مجراهما حواشيها

1 ـ عدم الفرق في حصول التطهير بين كونه بالمشي أو المسح

في أنه لا يعتبر في المشي أو المسح مقدار معين

فيما لو لم يكن للنجاسة جرم بعد الجفاف كفى مجرد المسح

في أن المراد من النقاء ـ الذي اعتبر حدا للتطهير ـ إنما هو إزالة العين فقط

2 ـ هل يكفي المسح بكل جسم قالع أم يعتبر في المطهر كونه أرضا؟

هل يكفي المسح بأجزاء الأرض مطلقا وإن كانت منفصلة عنها أو يعتبر اتصالها بها بالفعل؟

3 ـ هل يعتبر في الأرض المطهرة أن تكون يابسة أو لا؟ وعلى الثاني هل يشترط أن لا تكون ذات رطوبة مسرية أم لا؟ وعلى الثاني هل يعتبر عدم بلوغها مرتبة الوحل أم لا؟

4 ـ هل يعتبر في مطهرية الأرض كونها طاهرة؟

ماء الغيث لا ينجس في حال وقوعه بل يطهر كل ما يصيبه على تقدير قابلية المحل

عدم نجاسة ماء المطر يعد وقوعه واستقراره في المكان ما دام معتصما بل ولا حال جريانه من ميزاب وشبهه إلا أن تغيره النجاسة

نجاسة ماء الغسالة

عدم جواز الأكل والشرب في آنية من ذهب أو فضة

عدم جواز استعمال أواني الذهب والفضة مطلقا

تنبيه : في أن مقتضى ظاهر النصوص الناهية عن الأكل والشرب في آنية الذهب والفضة حرمة نفس الفعلين من حيث ذاتهما

حكم الوضوء في آنية الذهب والفضة

في تشخيص موضوع الإناء

كراهة الأكل والشرب في الإناء المفضض بل مطلق استعماله

وجوب اجتناب موضع الفضة

هل يلحق بالمفضض المذهب في الكراهة ووجوب عزل الفم عن موضع الذهب؟

تذنيب : في أقسام المفضض

عدم حرمة استعمال غير الذهب والفضة من أنواع المعادن والجواهر

طهارة أواني المشركين وغيرهم من أصناف الكفار ما لم يعلم نجاستها

عدم جواز استعمال شيء من الجلود إلا ما كان طاهرا في حال الحياة ذكيا

اعتبار إحراز التذكية بالعلم أو بأمارة معتبرة شرعا في جواز استعمال الجلود وإباحة أكل اللحوم    

استحباب اجتناب جلد ما لا يؤكل لحمه حتى يدبغ بعد ذكاته

جواز استعمال أواني الخمر إذا كانت صلبا أو مقيرا أو مدهونا بعد غسلها

كراهة استعمال ما كان خشبا أو فرعا أو خزفا غير مدهون

كيفية تطهير الإناء من ولوغ الكلب

1 ـ تجفيف الإناء بعد الغسلات

2 ـ قصر الحكم على الولوغ وعدم تعديه إلى مباشرة باقي أعضاء الكلب

3 ـ هل يعتبر مزج التراب بالماء أم لا؟

4 ـ هل يعتبر في الغسلة الأولى استعمال خصوص التراب أم يجتزأ بغيره مما يشبهه في قالعية النجاسة؟       

5 ـ حكم ما لو تعذر التراب وما قام مقامه

6 ـ حكم ما لو تعذر التعفير

7 ـ عدم سقوط التعفير في الغسل بالماء الكثير والجاري وما بحكمه

8 ـ هل يلحق الخنزير بالكلب؟

وجوب غسل الإناء من الخمر ثلاثا

فيما يجب في غسل الإناء من موت الجرذ

فهرس الموضوعات