الكسرة إنّما هي من أجل الياء لأن أصله : اغزوي ، ثم استثقلت الكسرة في الواو فحذفت ، والتقى ساكنان الواو والياء فحذفت الواو ثم قلبت الضمة كسرة لتصح الياء.
وإنّما ضمّت الهمزة إذا كان الثالث مضموما ، لئلا يخرج من كسر إلى ضمّ ، ليس بينهما إلّا حاجز غير حصين وهو الساكن.
وما بقي من همزات الوصل مكسور.