ان صدقوا في دينهم وأخلصوا في إيمانهم ، وإلا استحقوا من الله ما أعد للكاذبين والخائنين (إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ غَيْبَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاللهُ بَصِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ). يعلم سبحانه الايمان الصادق والكاذب ، ويميز بين الأعمال التي يطلبون بها الدنيا ، والأعمال التي يقصدون بها وجه الله ، والأعمال بشتى أنواعها مع الايمان أو الكفر هي ميزان العدل للحساب والجزاء.