بالمنطق* الناس كأسنان المشط سواء* أى داء أدوى من البخل* الحياء خير كله* اليمين الفاجرة تدع الديار من أهلها بلاقع (١) * أعجل الشر عقوبة ، البغي* أسرع الخير ثوابا بالبر* المسلمون عند شروطهم* ان من الشعر الحكمة وان من البيان لسحرا* ارحم من في الأرض يرحمك من في السماء* من قتل دون ماله فهو شهيد* العائد في هبته كالعائد في قيئه (٢) * لا يحل للمؤمن أن يهجر أخاه المؤمن فوق ثلاث* من لا يرحم لا يرحم* الندم توبة* الولد للفراش وللعاهر الحجر* الدال على الخير كفاعله* حبك الشيء يعمى ويصم* لا يشكر الله من لا يشكر الناس* لا يؤوى الضالة الا الضال* اتقوا النار ولو بشق تمرة* الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف* مطل الغنى ظلم (٣) * السفر قطعة من العذاب* الناس معادن كمعادن الذهب والفضة* صاحب المجلس أحق بصدر مجلسه* احثوا في وجوه المداحين التراب* استنزلوا الرزق بالصدقة* ادفعوا البلاء بالدعاء* جبلت القلوب على حب من أحسن إليها وبغض من أساء إليها* ما نقص مال من صدقة* لا صدقة وذو رحم محتاج* الصحة والفراغ نعمتان مكفورتان (٤) * عفو الملك عقال الملك* هبة الرجل لزوجته تزيد في عفتها* لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
__________________
(وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللهِ) قال أبو عبيد على ما حكى عنه هو أن يموت موتا على فراشه من غير قتل ولا غرق ولا سبع ولا غيره ، وقال ابن الأثير : هو أن يموت على فراشه كأنه سقط لأنفه فمات. والحتف الهلاك ، كانوا يتخيلون ان روح لمريض تخرج من انفه فان جرح خرجت من جراحته.
(١) البلقع : الأرض القفر التي لا شيء بها.
قال الطريحي (ره) : في الحديث : اليمين الكاذبة تذر الديار بلاقع اى خالية وهو كناية عن خراجها وابادة أهلها يريد ان الحالف بها يفتقر ويذهب ما في بتيه من الرزق والمال سوى ما ذخر له من الإثم ، وقيل : هو أن يفرق الله شمله ويغير عليه ما أولاه من نعمه.
(٢) كذا في الأصل ويوافقه المصدر وفي نسخة «في فيه».
(٣) المطل : التسويف والمدافعة بالعدة والدين وتطويل المدة التي يضربها للغريم.
(٤) اى غير مشكورتين.