رأي الشيعة حول تحريف القرآن

النقطة الأولى : في صنوف النسخ في القرآن الكريم

معنى التحريف وأقسامه

القسم الأول : تفسير القرآن بغير معناه الحقيقي

القسم الثاني : الزيادة أو النقص في الحروف والحركات

دعوى تواتر القراءات ونقضها

إشكال وحل

ملاحظة على كلام السيد المحقق الخوئي رحمه‌الله

دفع إشكال مفاده : أن المراد من سبعة أحرف هو سبع لغات

القسم الثالث : الإخلال بترتيب الآيات والسور

القسم الرابع : النقص والزيادة في الآية والسورة

القسم الخامس : وجود زيادة في القرآن

مورد النزاع في التحريف ورأي الشيعة الإمامية

عمر بن الخطّاب أول من قال بالتحريف

اعتقاد بعض الصحابة في التحريف حسبما أفادت مصادر العامة

نسخ التلاوة هو بعينه القول بالتحريف

الإيراد على القول بنسخ التلاوة

التعريف بالنسخ

النسخ لا يستلزم البداء المستحيل على الله تعالى

الفرق بين النسخ والبداء الجائز

افتراء العامة على الشيعة بالبداء المستحيل

الفرق بين النسخ والتخصيص

شروط النسخ

الشرط الأول

الإيراد على المحقق الخوئي في دعواه

الشرط الثاني

الشرط الثالث

الشرط الرابع

الإيراد على مقاتل بن سليمان

الشرط الخامس

وقوع النسخ في الشرائع السابقة

صنوف النسخ في القرآن

الأول : نسخ الحكم والتلاوة معا

الثاني : نسخ التلاوة دون الحكم

الثالث : نسخ الحكم دون التلاوة

النواحي الثلاثة لنسخ الحكم

إشكال وحل

إنكار السيّد الخوئي لأحد أنحاء نسخ الحكم وردّه

النقطة الثانية : شبهات حول النسخ في القرآن الحكيم والإيراد عليها

الشبهة الأولى : أن النسخ التشريعي مستحيل كالبداء التكويني

إشكال وحل

الشبهة الثانية : إنّ وجود المنسوخ يسبّب اشتباه المكلفين

الشبهة الثالثة : ما الفائدة وراء الإبقاء على آيات منسوخة في القرآن؟

الشبهة الرابعة : الالتزام بوجود ناسخ ومنسوخ يستدعي وجود تناف بين الآيات

قصة الغرانيق المفتعلة على رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم

اعتقاد علماء العامة بخرافة الغرانيق

ما أشبه اليوم بالأمس! وما أشبه سلمان رشدي بعلماء العامة!

الأدلة المحكمة على بطلان أسطورة الغرانيق

تنزيه الشيعة الإمامية للذات الإلهية

تجسيم الذات الإلهية عند أكثر الأشاعرة

منشأ شبهة التجسيم عند العامة

لم ينصفنا الشهرستاني في كتابه الملل!

سكوت العامة عن مالك بن أنس وأحمد بن حنبل وتكفيرهم للشيعة

التجسيم عند الأشاعرة وجذوره في التوراة والإنجيل المزيفين

الإنسان بنظر اليهود يشبه الله تعالى

سمع آدم صوت الرب يمشي في الجنّة

الله جلّ وعلا طويل الروح وأسف لأنه خلق الإنسان

لله جلّ وعلا رأس وأعضاء ويركب سحابة

الله جلّ وعلا يجلس على الكروب ويطير

الله جلّ وعلا اتحد في عيسى ابن مريم عليهما‌السلام

الأعمال الصادرة من عيسى عليه‌السلام هي من الله لأنه مجبر عليها

دعوى أكابر الأشاعرة على إمكان رؤية الله تعالى بالبصر يوم القيامة

رؤية الله تعالى كالبدر في تمامه بنظر البخاري

الله تعالى يكشف عن ساقه يوم القيامة بنظر البخاري

الله تعالى جليس في داره فيستأذن عليه النبي محمّد بنظر العامة

الله تعالى يتجلّى للمؤمنين يضحك

الله تعالى يتجلّى للمؤمنين يضحك

تواتر الأحاديث على رؤية المؤمنين لله حسبما أفاد ابن كثير والشافعي

دعوى المجاز وتفنيدها

الله يضحك عند الحنابلة

تأويل ابن خزيمة للضحك ونقضه

لله تعالى يد ورجل وعين وعورة ويدخل رجله في النار عند الحنابلة

الله تعالى يهبط من السماء آخر الليل

أخبار أحمد بن حنبل في أطيط الله تعالى ووضع قدمه في النار

يأتي الله جلّ وعلا في صورة شاب عليه تاج يلتمع البصر منه

لله تعالى علوا كبيرا عورة ولحية وهو أجوف

تفنيد مقالة ابن روزبهان الأشعري

من هو أبو هريرة؟

الاختلاف في اسمه

صحبته القليلة وكثرة أحاديثه

لما ذا منعه عمر من رواية الأحاديث؟

وا عجباه من مقالة عمر : «جردوا القرآن وأقلّوا الرواية عن محمّد»

«حسبنا كتاب الله» في كتب العامة

موافقة أبي بكر لعمر في منع نشر الأحاديث

ما السر في منع الأحاديث؟

تدليس أبي هريرة للرواية

نقد الشيخ محمود أبو ريّة على أبي هريرة

النقطة الأولى : حجية ظواهر الكتاب

الاستدلال على حجيّة ظواهر الكتاب الكريم

الأمر الأول : عدم كونه حجّة ينافي الغرض من إنزاله

الأمر الثاني : الروايات الآمرة بالتمسّك بالثقلين

الأمر الثالث : عرض الأخبار على الكتاب

الأمر الرابع : استدلال الأئمة عليهم‌السلام بالآيات على جملة من الأحكام

أدلة من أسقط حجية ظواهر الكتاب الكريم والردود عليها

الوجه الأول : اختصاص فهم القرآن بمن خوطب به

الوجه الثاني : النهي عن التفسير بالرأي

الوجه الثالث : غموض معاني القرآن الكريم

الوجه الرابع : العلم بإرادة خلاف الظاهر

النقطة الثانية : المحكم والمتشابه في القرآن

تعريف المحكم والمتشابه

الحكمة من وجود المتشابه في القرآن الكريم

متى ظهر مصطلح «أهل السنّة والجماعة»؟

الهدى والضلال في القرآن الكريم

انقسام المسلمين إلى فرقتين

هل للعبد دور في الهداية أو الضلالة؟

الاستقراء اللغوي والاصطلاحي للفظ الضلالة

للهداية معان متعددة

أقسام الهداية

الهداية التكوينية العامة

الهداية التشريعية العامة

الهداية الخاصة

ما معنى الإضلال الإلهي الوارد في الآيات؟

وجود قرائن تنفي الضلال عن الله عزوجل

اعتقاد الأشاعرة بالجبر

عمر بن الخطاب أول القائلين بالجبر

الحافز لاعتقاد بعض الصحابة بالجبر

عقيدة أبي حسن الأشعري بالجبر

الفرق الجبرية في الإسلام

الفرقة الأولى : الجهمية

الفرقة الثانية : النّجارية

الفرقة الثالثة : الضّرارية

ماهية الكسب والجبر واحدة

الإيراد على نظرية الكسب الأشعرية

استدلال الأشاعرة على صحة الجبر والإيراد عليها

كيفية معالجة الآيات المتعارضة بحسب الظاهر

مناهضة ادّعاء العامة بإبطاء الوحي ونزوله على عمر مع آيات أخذ الميثاق

روايات ابن أبي الحديد في فضائل عمر

ما رأى الشيطان عمر إلّا سلك فجا غير فجه

دفاع النووي عن الحديث المنسوب والإيراد عليه

دفاع ابن أبي الحديد عن عمر والإيراد عليه

دعوى ابن أبي الحديد أن عمر لم يفر من الزحف إلّا متحيّزا إلى فئة ونقضه

دفاع آخر ونقضه

القدح بشخصية النبيّ من أجل عائشة

النبيّ عند العامة كان يسمع الغناء ويحمل عائشة على ظهره

مزمارة الشيطان في محضر النبيّ يستمع إليها

هذه أخبار صحيح البخاري ومسلم ومسند أحمد

كان النبيّ (حاشا له) يتسابق مع عائشة كالأطفال

هل نزلت سورة عبس في رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم؟

إجماع علماء العامة على أن العابس هو النبيّ

دعوى العامة والإيراد عليها

الإجماع الإمامي على أن العابس رجل من بني أميّة (عثمان بن عفّان)

أقوال أجلّاء الطائفة

تشكيك عمر بن الخطاب في فعل النبيّ يوم الحديبية

بنود الصلح يوم الحديبية

اتفاق المؤرخين على تشكيك عمر بفعل النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم

يا علي! أبيت أن تمحو اسمي .. لنجيبنّ أبناءهم إلى مثلها

علماء العامة يتحدثون عن شخصية عمر بن الخطاب

إشكال وحل

هل لرسول الله بنات غير سيدة النساء فاطمة عليها‌السلام

روايتان موافقتان لأخبار العامة

دعوى الشيخ المفيد والإيراد عليها

الأمر الأول : إثبات أن تينك الفتاتين قد تزوجتا قبل عثمان بكافرين

تعارض الأخبار على الثانية التي تزوجها عثمان

القرائن على عدم تزوجهنّ بعتبة وأبي العاص

الأمر الثاني : التسليم بكونهنّ ابنتي رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم

الرأي الصحيح انهنّ ربائبه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم

القرائن حول ما اخترناه

القرائن الأولى

القرينة الثانية

القرينة الثالثة

دفع وهم

ما الحكمة في تزويج النبيّ ربائبه لعثمان مع ما علم من حاله ـ على فرض حصوله ـ؟

شبهة زواج عمر بن الخطاب من أم كلثوم بنت أمير المؤمنين عليّ عليه‌السلام

لا تنحصر الحجيّة بخبر الثقة

جوابان عن الخبرين الدالين على التزويج

الجواب الأول : ورود ما ينافي هذين الخبرين

استنكار وردّ

الجواب الثاني : قيام الشواهد والقرائن على عدم تحقق ذاك الزواج

القرينة الأولى

القرينة الثانية

القرينة الثالثة

أرسل الإمام عليّ ابنته لعمر فكشف عن ساقها (حاشاها)

لا أصدق ما أقرأ!

ألا تستأمر البنت في زواجها؟

الاضطراب في القصة ينسف القضية من أساسها

إشكال وحل

هنا ثلاثة احتمالات

القرينة الرابعة

تنبيه

وزبدة المقال

عدم تمامية استدلال العلوي في المحاورة بحديث «لا تجتمع أمتي على خطأ»

ملاحظتان على من ادّعى أنّ الحديث شريف

تعقيب للشيخ المفيد على الحديث المذكور

عائشة لقبت عثمان بنعثل وأمرت بقتله

سبب التسمية بنعثل

بتوافق اللقب مع ما نزل بحقه في سورة عبس وتولّى

عائشة وقميص عثمان

اتفاق المؤرخين على أن عائشة كانت أول المحرضين على عثمان

تحريض عائشة على قتال مولى الثقلين عليّ بن أبي طالب عليه‌السلام

أسباب حقدها على الإمام عليّ عليه‌السلام

إنكارها لخلافة أمير المؤمنين عليّ عليه‌السلام

حربها لأمير المؤمنين عليه‌السلام

عائشة صاحبة الجمل الأدبب تنبحها كلاب الحوأب

أول شهادة زور في الإسلام

اعتداء عثمان على عبد الله بن مسعود الصحابي الجليل

ما جاء في الأخبار بمدح عبد الله بن مسعود

اعتداء عثمان على أبي ذر الغفاري

ما أظلت الخضراء ولا أقلّت الغبراء أصدق من أبي ذر

زهد عيسى وسمت الأولياء عليهم‌السلام

أمران تمخضا عن سياسة عثمان

الأمر الأول : اجتهاده في مقابل النص

أ ـ اتخاذه الحمى له ولذويه

ب ـ اقتطاعه منطقة فدك لمروان بن الحكم

الأمر الثاني : قضمه للأموال والصدقات وتوزيعها حسب مشتهياته

آوى طريد النبيّ الحكم بن أبي العاص وإغداقه الأموال عليه

عطاء عثمان تحت مجهر المؤرخين

أعطيات عثمان من بيت المال

عثمان أحد أركان الدولة الأموية في الشام

طلحة وقوله في عائشة

التزويج بنساء النبيّ حرام

دفاع ابن كثير عن طلحة والإيراد عليه

أليس تحريم التزويج بنساء النبيّ من بعده إجحافا بحقهنّ؟

طلحة والزبير سعيا في قتل عثمان

بعض الشواهد التاريخية على شتم الصحابة ولعن بعضهم بعضا

صغر السنّ ليس مانعا لقيادة الأمة وذلك لأمور

الأمر الأول : احتياج القيادة إلى الرشد العقلي

أمثلة حيّة

الأمر الثاني : سيرة النبيّ تضفي على القضية أنسا

الأمر الثالث : الخلافة لله تعالى يهبها للأصفياء من عباده

الأمر الرابع : لا يتوقف الإيمان والفضائل النفسانية على سنّ معين

مؤهلات خلافة أمير المؤمنين عليّ عليه‌السلام

أ ـ تعيين الله وتعيين رسوله له

ب ـ أعلمية الإمام عليّ عليه‌السلام على الإطلاق

ج ـ كان مستغنيا عن غيره

اعتراف الصحابة بأفضليته وأعلميته

د ـ قضى عمره عليه‌السلام منذ صغره إلى شهادته بالعبادة

ه‍ ـ سلامة فكره عليه‌السلام ورأيه الصائب

الفتوحات الإسلامية وآثارها المعكوسة

الأمر الأول : عدم اهتمام الفاتحين بتعريف الآخرين على قيم الإسلام

الأمر الثاني : التمييز في العطاء

الأمر الثالث : تأثير أهل البلاد المفتوحة على الفاتحين

الأمر الرابع : عدم اشتراك أمير المؤمنين عليّ وولديه الإمامين الحسن والحسين في تلك الفتوحات      

الأسباب التي أدت إلى عدم مشاركة الإمام عليه‌السلام في تلك الفتوحات

عدم جواز المرابطة في ثغور أعداء آل البيت عليهم‌السلام

دعوى السيد هاشم الحسني والإيراد عليها

يتشدق العامة بفتوحات عمر وينسون فتوحات أمير المؤمنين عليّ عليه‌السلام

لما ذا صارت ضربة الإمام عليّ عليه‌السلام أفضل من عبادة الثقلين؟

غدر خالد بن الوليد بالصحابي الجليل مالك بن نويرة وزناه بزوجته

اعتراض عمر على أبي بكر لعدم اقتصاصه من خالد

دعوى أن القدر نضج وما نضج رأس مالك من كثرة شعره ونقضها

استشهد مالك من أجل الإمامة وغيرة على حرمه وناموسه

ما فعله خالد سيف الشيطان بمالك ليس بأول قارورة كسرت

براءة نبيّ الإسلام من خالد

لما ذا لقّب خالد بسيف الله المسلول؟

سيّدنا أبو طالب صدّيق هذه الأمة

النقطة الأولى : إيمان الصدّيقة فاطمة بنت أسد عليها‌السلام

هي أول امرأة آمنت برسول الله بعد أمه آمنة

اصبري سبتا أبشرك بمثله إلّا النبوة

حنوّ النبيّ عليها بعد موتها

ملاحظة

كنت أمي بعد أمي

القرائن على إسلامها قبل البعثة

القرينة الأولى : كانت على دين الحنيفية

القرينة الثانية : استبشارها بمولد رسول الله

القرينة الثالثة : مناجاتها مع الله تعالى لما أتاها الطلق حول الكعبة

القرينة الرابعة : كانت من المحدّثين

نزل لوح من السماء فتلقاه أبو طالب عليه‌السلام بيديه وضمّه إلى صدره

القرينة الخامسة : كشف المعصوم عن طهارة آباء وأمهات الإمام الحسين عليه‌السلام

النقطة الثانية : في إيمان أبي طالب عليه‌السلام وأنه كان صدّيقا وصيّا

نور أبي طالب من نور الأئمة عليهم‌السلام

الأدلة على إيمان عبد مناف بن عبد المطلب «أبي طالب عليه‌السلام»

(1) مديح المعصومين عليهم‌السلام لأبي طالب عليه‌السلام

من لم يقر بإيمان أبي طالب كان مصيره إلى النار

ملاحظة هامة

رجاحة إيمانه على الخلق تستلزم العصمة

(2) الأخبار الدالة على أنه كان من المنتظرين لمجيء رسول الله وابنه الوصي عليّ

(3) قيام السيرة بعدم إزراء خلفاء الجور على أبي طالب عليه‌السلام

(4) كان المدافع الوحيد عن رسول الله والحامي له

(5) أمره لأولاده بنصرة رسول الله

(6) ترحم الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عليه عند ما توفى ورثاء الأمير عليه‌السلام له

(7) لم يفرّق النبيّ بين أبي طالب وزوجه بعد البعثة

(8) الأشعار الصادرة منه دلالة عظمى على إيمانه

(9) استسقاؤه بالنبيّ يوم القحط دليل إيمانه

(10) تعظيم وتبجيل الرسول لأبي طالب عليه‌السلام

ـ الصدّيق يغسّله صدّيق

ـ شهادة أبي طالب لله بالوحدانية وللنبيّ بالرسالة باللغة الحبشية

شبهات وردود

الشبهة الأولى : رواية «هو في ضحضاح من نار ...»

لا شفاعة لكافر

إنّ قيل قلنا

لا ملازمة بين عدم النطق بالشهادتين وبين الكفر

الشبهة الثانية : لأستغفرنّ لك ما لم أنّه عنك

روايات مدسوسة

الرواية من المراسيل

نزلت آيات قبل موت أبي طالب تنهى النبيّ عن الاستغفار للمشركين

الشبهة الثالثة : وهم ينهون عنه وينئون عنه

الآية مجملة من حيث التطبيق على أبي طالب عليه‌السلام

تهافت مفسري العامة في الجمع بين الآيتين

كيف ينهى أبو طالب عليه‌السلام عن الرسول وقد كان معتقدا به؟!

الاستدلال بالآية على كفر سيدنا أبي طالب مخالفا لسيرته في نصرة النبيّ

وصاية سيدنا أبي طالب عليه‌السلام

كان أبو طالب منبئا من قبل الله عزوجل

مفهوم الحجة اصطلاحا

القرائن الدالة على النبوة التسديدية

لهما بأم موسى أسوة

خالد بن سنان العبسي كان نبيا

رؤيا المؤمن جزء من سبعين جزءا من النبوة

نبىء عبد المطلب في حفر زمزم

كرامات عبد المطلب عليه‌السلام

عليه سيماء الأنبياء

بيان

سجود الكائنات لسيدنا عبد المطلب

جاءه الهتاف وقال له : سيجعلك لسان الأرض

ما عبد أبي ولا جدي عبد المطلب .. صنما قط

يا ربّ لا أرجو سواك

مخاطبته للفيل وجوابه له

شواهد أخرى على نبوته التسديدية

بيان

إشكال وحل

وجود وملازمة بين النبوة والوصاية والخلافة الإلهية

آباء الرسول والأئمة عليهم‌السلام أنبياء أو صدّيقون

كلام وجيه للعلّامة المجلسي «أعلى الله مقامه الشريف»

لم يكن رسول الله محجوجا بسيّدنا أبي طالب

الاستيداع يعني الوصاية

بيان

تفسير للعلّامة المجلسي «أعلى الله مقامه»

أدلة أخرى على وصاية أبي طالب عليه‌السلام

بين الوصاية والنبوة عموم وخصوص من وجه

لا ملازمة بين الوصاية والنبوة في المواريث والوصايا الإلهية

ظاهر أئمتنا عليهم‌السلام الوصاية وباطنهم النبوة والهداية

الشك بإيمان أبي طالب موجب لدخول النار

بيان

شبهة وحل

دلالة بعض الأخبار على عصمة وطهارة سيّدنا أبي طالب عليه‌السلام

هجوم المنافقين على دار سيّدة النساء فاطمة عليها‌السلام

هتك حجاب الله يا أمّه!

فداك أبوك

تسليط الضوء على مظلومية الصدّيقة الشهيدة

استبعاد السيّد محمد حسين فضل الله كسر الضلع وإسقاط الجنين

تشكيك السيّد بوجود ارتباك في الروايات

الإيرادات الإجمالية

الإيراد الأول : الخلط بين محمّد بن سنان وعبد الله بن سنان

الإيراد الثاني : الاضطراب في تصريحاته

الإيراد الثالث : ان استبعاده وعدم تفاعله فيه تبرئة للظالمين

الإيراد الرابع : ان إنكار الاعتداء يستلزم حسن الظن بأعداء الله وأعداء أوليائه

دعواه في أن الموضوع لا يدخل في دائرة تفاعلاته والإيراد عليها

الأمر الأول : الاعتداء على سيدة النساء الزهراء فاطمة عليها‌السلام

ـ شكوى أمير المؤمنين عليه‌السلام إلى رسول الله بعد فراق السيدة الزهراء

ـ لو وجد الأمير عليه‌السلام أنصارا لما أمكن لحلف النفاق من الاعتداء عليها

البحث في نقاط

النقطة الأولى : إحراق الباب على الشهيدة المظلومة

إجماع مؤرخي العامة على التهديد بالإحراق

استعراض كلمات المؤرخين

اعتراض الشهرستاني على النظام المعتزلي لأنه استنكر على عمر

تبجح شاعر النيل حافظ إبراهيم بقصيدته العمرية

ثلاث ندم على فعلهنّ أبو بكر منها : كشف بيت فاطمة عليها‌السلام

حملوا الحطب إلى دار بضعة الرسول

كلام وجيه للنقيب أبي جعفر ردا على أبي المعالي الجويني في أمر الصحابة

إجماع مؤرخي الشيعة على التهديد بالإحراق

أحرق عمر الباب ثم دفعه

جاء قوم من الأعراب والمؤلفة قلوبهم لمساعدة الحلف الثنائي

وثب الإمام عليّ عليه‌السلام على عمر وأخذ بتلابيبه ثم هزه فصرعه ووجأ أنفه ورقبته وهمّ بقتله

أجابت فضة القوم لكنّهم لم يصغوا إليها

لم تتم العدة عند الإمام عليه‌السلام ليجاهدهم

دعوى القاضي عبد الجبار بأن لعمر أن يهدّد من امتنع من المبايعة والإيراد عليها

الإيراد الأول : خبر الإحراق رواه غير الشيعة

الإيراد الثاني : عدم البيعة ليست مبررا لإحراق الدار

الإيراد الثالث : التهديد بالإحراق مخالف للعقل والنقل

النقطة الثانية : الدخول إلى الدار عنوة

إخراج أمير المؤمنين عليه‌السلام من الدار قهرا ملازم لدخولهم الدار

لأكشفنّ شعري ولأعجنّ إلى الله تعالى

دعوى أبي بكر بأن آل محمد غلّقوا بابهم على الحرب ونقضها

قيام الإجماع الإمامي على اقتحام الدار وكسر الباب

النقطة الثالثة : ضرب الزكيّة الطاهرة وتكسير أضلاعها وإسقاط جنينها

الشواهد والقرائن على هذه النقطة

كسر عمر جنبيها

الجمع الفقهي بين روايات الكسر

رفس البطن؟ وا محمداه وا علياه!

سبب المرض ليس الحزن على أبيها وإنما الضرب على البطن وتكسير الأضلاع

الضرب حتى الإدماء

بكى الإمام الكاظم عليه‌السلام وقال : هتك والله حجاب الله يا أمّه

حصيلة الأخبار

تأكيد المصادر التاريخية الصحيحة على المظلومية

(أ) الإمامة والسياسة لابن قتيبة الدينوري

(ب) الهداية الكبرى لحسين بن حمدان الخصيبي

(ج) السقيفة لسليم بن قيس الهلالي العامري الكوفي

مقطعان نتحفظ بالأخذ بهما : «ما عليها خمار» و «عيناك لم تتفقا في قبرك»

الأمر الثاني : إجماع الإمامية على حصول الاعتداء على الصدّيقة فاطمة عليها‌السلام

فاطمة الزهراء شهيدة مظلومة

تشكيك تيار الحداثة بأصل مظلومية سيدة النساء عليها‌السلام

علماء أجلّاء هم العمدة في تحقق الإجماع

(أ) الثقة الجليل أبي الفضل شاذان بن جبرائيل القمي

(ب) الثقة الجليل عليّ بن إبراهيم القمي

(ج) الثقة الجليل الحسين بن حمدان الخصيبي

(د) الثقة الجليل محمّد بن يعقوب الكليني

(ه) الثقة الجليل أبي القاسم الكوفي

(و) الثقة الجليل الشيخ الصدوق

(ز) الثقة الجليل الشيخ المفيد

(ح) الثقة الجليل السيد المرتضى

(ط) الثقة الجليل أبي جعفر الطوسي

(ي) تسالم بقية أجلّاء الطائفة على مظلومية سيّدة النساء عليها‌السلام

جريان سيرة المتدينين بالحزن على السيّدة المظلومة عليها‌السلام

سيرة الأدباء والشعراء على ذكر مصائبها وما جرى عليها روحي فداها

الأمر الثالث : ردّ الشبهات الطارئة على ظلامات الشهيدة الطاهرة

الشبهة الأولى : عدم انعقاد الإجماع على الاعتداء

دعوى مخالفة الشيخ المفيد للإجماع والإيراد عليها

(أ) مخالفة المفيد للإجماع ـ لو سلمنا بذلك ـ لا يضر بانعقاده

(ب) من قال بإسقاط محسن عليه‌السلام هم خصوص الإمامية من فرق الشيعة

(ت) مراعاة المفيد للظروف الأجواء السياسية المشحونة ضد الشيعة

اضطهاد الشيعة الإمامية في عهد الشيخ المفيد

أخبار ابن كثير الحنبلي وابن الأثير لما فعله الحنابلة بشيعة الكرخ

نفي سلطان الزمان للشيخ المفيد مرتين

دعوى أن وفاة الصدّيقة نتيجة إجهاضها لمحسن عليه‌السلام والإيراد عليها

لما ذا كان ابن طاوس «أعلى الله مقامه الشريف» أول المتجاهرين بكسر ضلع سيدة النساء في باب الزيارات؟ 

(ث) دعوى الشيخ الطوسي قيام الإجماع على ضرب الطاهرة الزكية وإسقاط جنينها

الشبهة الثانية : استبعاد الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء ضرب الطاهرة الزكية لأن السجايا العربية تمنع من ضرب المرأة        

استبعاد السيّد محمد حسين فضل الله وعدم تفاعله مع قضية كسر الضلع والضرب

الإيراد على السيّد محمد حسين في دعواه ونقضها

الإيراد على الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء في دعواه ونقضها

إشكال وجواب

هل صحيح أنّ السيّد الحجّة عبد الحسين شرف الدين «قدس‌سره» لم يثبت لديه الدخول إلى الدار وكسر الضلع؟

الشبهة الثالثة : أن كتاب سليم بن قيس هو العمدة في الموضوع فيه خلط لا يخفى على أحد

تشكيك الشيخ المفيد وابن الغضائري بالكتاب

منشأ القدح في صحة كتاب سليم أمور

الأمر الأول : شبهة وعظ محمّد بن أبي بكر لأبيه عند موته وعمر محمّد يوم ذاك ثلاث سنين ونقضها        

ما نسب إلى ابن الغضائري فرية عليه

الأمر الثاني : اشتمال كتاب سليم على ذكر أن الأئمة عليهم‌السلام ثلاثة عشر وعلاج ذلك

نصوص كتاب سليم في العدد «ثلاثة عشر»

الأمر الثالث : أن راوي كتاب سليم هو أبان بن أبي عيّاش وهو ضعيف

الإيراد على هذا الأمر

منشأ القدح في أبان بن أبي عيّاش هو تشيّعه

حملة شعواء على أبان من علماء العامة

إشارة

حملة مسعورة على زرارة وحمران وغيرهما من قبل علماء العامة

شهادة الرجاليين بوثاقة أبان بن أبي عيّاش

زبدة المخض

التشيع هو السبب في إدانة علماء العامة لأبان وذلك لأمور

الأمر الأول

الأمر الثاني

الأمر الثالث

القرائن الدالة على تشيّع أبان رضيّ الله عنه وأرضاه

الدلائل والقرائن على وثاقته

القرينة الأولى : اعتماد العلماء على كتاب سليم المنقول بواسطة أبان

القرينة الثانية : إن نفس اعتماد سليم على أبان يستلزم القول بوثاقته

القرينة الثالثة : اعتراف علماء العامة أنفسهم بأنه كان معروفا بالخير

الشبهة الرابعة : لم يكن لبيوت المدينة أبواب فكيف يدّعي الشيعة بأن عمر عصر فاطمة الزهراء عليها‌السلام بين الحائط والباب ، ونقضها

التشكيك بوجود الأبواب يستلزم نفي أمرين

الشبهة الخامسة : أصرت السيّدة الزهراء عليها‌السلام على أن يبقى قبرها غير معروف ثم عرف بعد ذلك والإيراد عليها       

أين دفن السقط محسن عليه‌السلام؟

تعارض الأخبار في مكان دفن الطاهرة الزكية وعلاجه

الشبهة السادسة : كيف ترك أمير المؤمنين عليّ زوجه السيّدة الزهراء عليهما‌السلام تواجه التحدّي لوحدها؟ نقض الشبهة     

دعوى جهل الإمام عليه‌السلام بالموضوعات المترتب عليها حكم شرعي ونقضها

إشكال وحل

سلسلة آباء مولانا الإمام الحجّة المهدي المنتظر عليه وعلى آبائه الميامين التحية والسلام

دعوى ان اسم أبيه عبد الله وأن الاعتقاد بولادته عام

هو ضرب من الجنون والهذيان ونقضها من أساسها

النقض الأول : الاعتقاد بوجود مخلوق منذ مئات السنين إيمان بالقدرة الإلهية المطلقة

النقض الثاني : لا اعتداد بما خالف الإجماع القطعي

النقص الثالث : معارضة رواية أبي داود للأخبار الكثيرة المتواترة

النقض الرابع : إمكان الجمع بين هذه الزيادة والأخبار المذكورة

الوجه الأول : احتمال التصحيف

الوجه الثاني : شيوع إطلاق لفظة «الأب» على الجد الأعلى والكنية والصفة

الوجه الثالث : توافق الكنيتين

الوجه الرابع : اشتباه الرواة

الوجه الخامس : أن يكون الاشتباه في ابن الإمام المهدي عليه‌السلام وليس أبيه

الوجه السادس : أن عبد الله صفة العبودية لله تعالى

النقض الخامس : الزيادة تفرّد بها زايدة

زايدة لا يعتمد على شيء من حديثه بنظر نقاد الحديث والأسانيد

النقض السادس : اعتقاد جمّ غفير من أكابر علماء العامة بولادة الإمام المهدي عجّل الله فرجه الشريف      

خلاصة القول

دعوى أن الإمام المهدي روحي له الفداء هو من نسل الإمام الحسن السبط الشهيد ونقضها

نبذة شريفة من الأخبار في إمامة الأئمة الأطهار عليهم‌السلام

تضافر النصوص على ولادة القائم صاحب الزمان عليه‌السلام

المعجزة الإلهية في ولادته صلوات الله عليه وعلى آبائه

الأئمة الاثنى عشر في مصادر العامة

«يكون بعدي اثنى عشر أميرا أو خليفة» في مصادر العامة

لا ينطبق العدد اثنى عشر إلّا على أئمتنا عليهم‌السلام

محاولات فاشلة لصرف الحديث عن معناه الحقيقي

التأويل الأول : ان قوله «اثنا عشر» إشارة إلى ما بعد الصحابة من بني أميّة والإيراد عليه

التأويل الثاني : المراد بهم هم الذين يأتون بعد وفاة المهدي المنتظر عليه‌السلام والإيراد عليه

التأويل الثالث : المراد بهم جماعة ممن حكموا في عزة الخلافة واستقامة أمور الإسلام والإيراد عليه     

شبهات وردود

الشبهة الأولى : إذا كان الإمام المهديّ عليه‌السلام موجودا فلما ذا ستره أبوه الإمام العسكري عن الناس؟  

الشبهة الثانية : أن جعفر عم الإمام المهدي عليه‌السلام أنكر وجود الإمام عليه‌السلام وهذا يكفي في بطلان قول الشيعة واعتقادهم بوجود ولد للإمام الحسن العسكري عليه‌السلام

الشبهة الثالثة : ان الإمام الحسن العسكري عليه‌السلام قد أوصى في مرض موته إلى والدته بوقوفه وصدقاته وإسناد النظر إليها دون غيرها ، ولو كان الإمام المهديّ موجودا لما فعل الإمام العسكري ذلك؟

الشبهة الرابعة : لم غاب الإمام المهديّ عليه‌السلام وله أسوة بأجداده الميامين عانوا الاضطهاد ولم يغب أحد منهم ولا خفيت ولادته ولا ستر وجوده؟

الشبهة الخامسة : لم تجر العادة أن يغيب أحد عن قومه كل هذه السنين الطويلة ، فدعوى الإمامية في غيبة إمامهم إلى الآن خارجة عن عادة العقلاء ، يلزم منها بطلان ما ذهبوا إليه

الشبهة السادسة : كيف لم يتغير وقد مضت عليه السنون والأيام مع وفور العقل والشباب وهذا مستحيل مخالف لحكم العادات في أحوال البشر

الشبهة السابعة : بما أن الأحكام معطلة والحدود مهملة ولا يهدي ضالا ولا يجاهد كافرا فأي فائدة في وجوده ما دام غير قادر على ما ذكر وهل وجوده إلا كعدمه سواء؟ حاشا شخصه الكريم

الشبهة الثامنة : أن غيبة الإمام المنتظر عليه‌السلام تستلزم سقوط الحدود وهو عين القول بنسخ الشريعة   

الشبهة التاسعة : إن القول بوجوب الإمامة لما فيها من المصلحة للأنام يتناقض مع ما يقوله الشيعة بأن مصلحة الإمام قبل الظهور الاستتار والاختفاء

الشبهة العاشرة : إن إثبات المعجزة للإمام المهديّ عليه‌السلام عند قيامه يستلزم القول بنبوته مع أنه ورد «لا نبيّ بعدي»؟    

الشبهة الحادية عشرة : إن الشريعة منعت من ولاية الصغير فكيف ساغ للشيعة القول بإمامة من عمره خمس سنين؟    

الشبهة الثانية عشرة : أن وجود الإمام إنما يكون لطفا حال كونه ظاهرا زاجرا أمّا حال غيبته فلا لطف في ذلك         

إشارات عرفانية

إشكال وحل

إن قيل قلنا

الشبهة الثالثة عشرة : كيف يجمع الشيعة بين قوله «من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية» وبين جواز الاستتار عن الناس؟

الشبهة الرابعة عشرة : إذا كان الإمام المهديّ غائبا فكيف يصنع المسترشد ، وعلام يعتمد الممتحن فيما لو نزل به حادث لا يعرف له حكما؟

الشبهة الخامسة عشرة : أن الإمام المهديّ عليه‌السلام هو عيسى بن مريم عليه‌السلام

الشبهة السادسة عشرة : أن فكرة الإمام المهديّ عليه‌السلام ابتدعها الشيعة نتيجة فشل الشيعة واضطهاد الأعداء لهم        

إنكار ابن خلدون وأحمد أمين للقضية المهدوية والإيراد عليهما

افتراء المستشرق رونلدسن على الشيعة والإيراد عليه

الشبهة السابعة عشرة : أنّ عدم التفات الإمام المهديّ عليه‌السلام إلى أنصاره بعدم رفع الظلم عنهم دليل عدم وجوده        

الإيرادات على هذه الشبهة

رفع الظلم بالسبل العادية لا بدّ له من شرطين

أهم شرائط اليوم الموعود

الشبهة الثامنة عشرة : ورد توقيع من الإمام المهديّ عليه‌السلام ينفي فيه إمكانية المشاهدة ، وهو بظاهره ينافي الأخبار القطعية المتواترة الدالة على إمكان الرؤية ، فكيف نوفّق بينه وبين تلك الأخبار؟

الوجه الأول : طعن الأصحاب في سند التوقيع

مناقشة الحجّة السيّد الصدر لهذا الوجه

إيرادنا على المناقشة

الوجه الثاني : حمل أخبار المشاهدة على الوهم

تفنيده

وهم آخر والجواب عنه بأمرين

الوجه الثالث : تكذيب هذه النقولات تعبدا ، ونقضه

الوجه الرابع : المشاهدة بمعنى ادّعاء الوكالة والسفارة ، والاستدلال عليه

تعميم العلّامة الصدر المشاهدة إلى كلّ من ادّعى الرؤية

الإيراد على رأي العلّامة الصدر

العظة البالغة في خبر عليّ بن ابراهيم بن مهزيار الأهوازي

الأمر الأول : سوء الأعمال تحجب عن رؤية الإمام المهديّ عليه‌السلام

الأمر الثاني : يحبّ الإمام المهديّ للشيعة أن يكونوا دائما مخلصين

الأمر الثالث : استغراب الإمام عليه‌السلام من ابن مهزيار كيف لم يصل إليه

الأمر الرابع : موانع الوصول ثلاثة

الأمر الخامس : أن الإمام المهديّ عليه‌السلام هو الرجاء والأمل

الوجه الخامس : المراد من المشاهدة هو رؤية مكانه عليه‌السلام ومستقره

الإيراد على هذا الوجه

إن قيل قلنا

الشبهة التاسعة عشرة : استفاض واشتهر خروج كتاب من الناحية المقدّسة للشيخ المفيد ، فكيف يتفق مع ما تسالمت عليه الطائفة من انقطاع السفارة؟

الإيراد على الشبهة

الشبهة العشرون : إن الإخبار عن علائم الظهور يراد منه الربط بالحاضر ليستفيدوا مما وقع ومضى لا بما سيقع من أجل الاستغراق فيه

تفنيد الشبهة

دور علامات الظهور في تنشيط الحركة الثقافية المهدوية

تعريف البدعة

استعراض الأخبار على حرمتها

من تبسّم في وجه مبتدع فقد أعان على هدم دينه

من بدع عمر

إسقاط عمر «حيّ على خير العمل» من الأذان والإقامة

العلة الحقيقية لإسقاط عمر «حيّ على خير العمل»

حيّ على خير العمل هي الولاية

تبرير العامة للإسقاط ونقضه

«الصلاة خير من النوم» هي بدعة عمر باتفاق المحدثين

الاستدلال على حرمة هذه الزيادة

ألغى أبو بكر إجراء الحدّ على خالد بن الوليد

بقي مالك بن أنس في بطن أمه سنتين أو أكثر

معجزة لمالك لم تحصل لأحد من بني آدم عليه‌السلام

الإيراد على هذه المزعمة

ليس هناك مبرر شرعي في حصر الفقه في أصحاب المذاهب الأربعة

من لم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية

إعلان الملك شاه ونظام الملك تشيعهما

القرائن على تشيع الملك شاه ووزيره

دعوى ابن الأثير أن ملك شاه هو المدبّر لقتل نظام الملك والإيراد عليها

قصيدة مقاتل بن عطية في نظام الملك

كلمة ختامية

المصادر والمراجع