ومن أمثلة ذلك :
٤ ـ اعتنيت بعلامات الترقيم ، وتقسيم الفقرات ؛ حتى يسهل على القارئ فهم مراد المصنف.
٥ ـ صححت الأخطاء النحوية التى ترجح عندى أنها من الناسخ بدون إشارة إليها في الهامش.
٦ ـ من عادة الناسخ في النسخة (ب) أن يرمز للأعداد بالحروف الأبجدية (أب ج ... الخ). أما في النسخة (أ) فترد هكذا (أولا ، ثانيا ... الخ).
وقد اعتمدت ما ورد في نسخة (أ) بدون إشارة في الهامش.
٧ ـ صححت كثيرا من الأخطاء الطفيفة التى أخطأ فيها الناسخ في آيات القرآن الكريم بدون إشارة إليها في الهامش.
أما الأخطاء الجسمية ، فقد أشرت إليها في الهامش ، وكتبت الآية صحيحة في صلب النص.
٨ ـ حققت النصوص المختلفة التى يضمها الكتاب ؛ فمن ذلك (الآيات القرآنية) وقد حرصت دائما على النص على اسم السورة ، ورقمها ، ورقم الآية فيها ، وإذا كان النص القرآنى الكريم جزءا من آيات ؛ أشرت إلى معظمها بقدر الطاقة.