لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللهَ وَاتَّقُوهُ) إلى قوله (تُرْجَعُونَ فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ) ومسألة استرشاد أين زيد وهل عندك عمرو (وَلا يُسْئَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ) ومسألة التوبيخ ألم أحسن إليك فكفرت (أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يا بَنِي آدَمَ أَلَمْ تَكُنْ آياتِي تُتْلى عَلَيْكُمْ). جرير:
ألستم خير من ركب المطايا |
|
وأندى العالمين بطون راح |
وقوع بعض حروف المعنى مواقع بعض (أَمْ يَقُولُونَ شاعِرٌ) بل يقولون (أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَسْئَلُوا رَسُولَكُمْ) أتريدون (أَوْ يَزِيدُونَ) بل يزيدون (أَوْ كَفُوراً) وكفورا (مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ) ومع ومثله (وَلا تَأْكُلُوا أَمْوالَهُمْ إِلى أَمْوالِكُمْ) و (إِنْ كُنَّا عَنْ عِبادَتِكُمْ) مع (وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ) إذ (وَما يُشْعِرُكُمْ) إنها لعلها (لِتَشْقى. إِلَّا تَذْكِرَةً) بل تذكرة ومثله (بِعَذابٍ أَلِيمٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِمُصَيْطِرٍ إِلَّا مَنْ تَوَلَّى) لكن من تولى (إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ) إذا و (إِذْ قالَ اللهُ يا عِيسى) إذا (أَنَّى يُحْيِي هذِهِ اللهُ) كيف ومثله (أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ) متى (بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا) إن الذين لأن القسم له جواب (عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ) مع ذلك ومثله (وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذلِكَ) مع ذلك (وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ) وكم ومثله (وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) وإن لفقدان الجواب كقوله (وَلَوْ نَزَّلْنا عَلَيْكَ فَلَوْ لا إِذْ جاءَهُمْ) فهلا ومثله (لَوْ لا يَأْتِينا لَمَّا يَذُوقُوا) لم ومثله (كَلَّا لَمَّا يَقْضِ فَلا صَدَّقَ وَلا صَلَّى) فلم مثل قوله وأي عدلك لا ألما و (قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي) عندي ومثله (لَاتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا وَأَلْفَيا سَيِّدَها) عندها (لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) كي (وَما خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثى) ومن (فِي جُذُوعِ النَّخْلِ) على (سَلامٌ هِيَ حَتَّى) إلى (أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً فَما فَوْقَها) فما دونها يقال فلان أسفل الناس فيقول وفوق ذلك (فَسْئَلْ بِهِ خَبِيراً) عنه علقمة : فإن تسألوني بالنساء فإنني (فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ) إلى (وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى) بالهوى (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدانا لِهذا) ومثله (يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمانِهِمْ) إي وربي نعم وربي إمرؤ القيس : تصد وتبدي عن أسيل وتتقي هل أتاك قد أتاك ومثله (هَلْ أَتى إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها) ما كل نفس إلا عليها حافظ (وَهُمْ لَها سابِقُونَ) إليها (بِعَذابٍ واقِعٍ) عن (لَنْ يُصِيبَنا إِلَّا ما كَتَبَ اللهُ لَنا) علينا ومثله (وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ) قال أبو عمرو (وَما جَعَلْناهُمْ جَسَداً لا يَأْكُلُونَ الطَّعامَ) ليأكلون وقال ثعلب (وَإِنْ كانَ أَصْحابُ الْأَيْكَةِ لَظالِمِينَ) أي ما كان أصحاب الأيكة إلا ظالمين وقال أبو عبيدة (اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ) من الناس