Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
51 ـ سورة الذاريات
٠
المقدمة
٥
أغراض السورة
٥
(
وَالذَّارِياتِ ذَرْواً* فَالْحامِلاتِ وِقْراً* فَالْجارِياتِ يُسْراً
)
إلى
(
وَإِنَّ الدِّينَ لَواقِعٌ
)
٦
(
وَالسَّماءِ ذاتِ الْحُبُكِ* إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ* يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ
)
٩
(
قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ* الَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَةٍ ساهُونَ
)
١٢
(
يَسْئَلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ
)
إلى
(
كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ
)
١٣
(
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ
)
إلى
(
لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ
)
١٥
(
وَفِي الْأَرْضِ آياتٌ لِلْمُوقِنِينَ
)
١٩
(
وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ
)
٢٠
(
وَفِي السَّماءِ رِزْقُكُمْ وَما تُوعَدُونَ
)
٢٠
(
فَوَ رَبِّ السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ ما أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ
)
٢١
(
هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْراهِيمَ الْمُكْرَمِينَ
)
إلى
(
إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ
)
٢٢
(
قالَ فَما خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ
)
إلى
(
مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ
)
٢٧
(
فَأَخْرَجْنا مَنْ كانَ فِيها مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
)
إلى
(
الْعَذابَ الْأَلِيمَ
)
٢٨
(
وَفِي مُوسى إِذْ أَرْسَلْناهُ إِلى فِرْعَوْنَ
)
إلى
(
فِي الْيَمِّ وَهُوَ مُلِيمٌ
)
٣٠
(
وَفِي عادٍ إِذْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ
)
إلى
(
جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ
)
٣٢
(
وَفِي ثَمُودَ إِذْ قِيلَ لَهُمْ تَمَتَّعُوا حَتَّى حِينٍ
)
إلى
(
وَما كانُوا مُنْتَصِرِينَ
)
٣٣
(
وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاسِقِينَ
)
٣٥
(
وَالسَّماءَ بَنَيْناها بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ
)
٣٥
(
وَالْأَرْضَ فَرَشْناها فَنِعْمَ الْماهِدُونَ
)
٣٧
(
وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ
)
٣٨
(
فَفِرُّوا إِلَى اللهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ
)
إلى
(
نَذِيرٌ مُبِينٌ
)
٣٨
(
كَذلِكَ ما أَتَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
)
إلى
(
ساحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ
)
٤٠
(
أَتَواصَوْا بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طاغُونَ
)
٤١
(
فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَما أَنْتَ بِمَلُومٍ
)
إلى
(
تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ
)
٤٢
(
وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
)
إلى
(
وَما أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ
)
٤٣
(
إِنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ
)
٤٧
(
فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً
)
إلى
(
فَلا يَسْتَعْجِلُونِ
)
٤٨
(
فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ يَوْمِهِمُ الَّذِي يُوعَدُونَ
)
٤٩
52 ـ سورة الطور
المقدمة
٥١
أغراض السورة
٥٢
(
وَالطُّورِ* وَكِتابٍ مَسْطُورٍ
)
إلى
(
ما لَهُ مِنْ دافِعٍ
)
٥٢
(
يَوْمَ تَمُورُ السَّماءُ مَوْراً
)
إلى
(
الَّذِينَ هُمْ فِي خَوْضٍ يَلْعَبُونَ
)
٥٦
(
يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلى نارِ جَهَنَّمَ
)
إلى
(
إِنَّما تُجْزَوْنَ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
)
٥٧
(
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ
)
إلى
(
كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
)
٥٩
(
مُتَّكِئِينَ عَلى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ
)
٦١
(
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ
)
إلى
(
مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ
)
٦٢
(
كُلُّ امْرِئٍ بِما كَسَبَ رَهِينٌ
)
٦٤
(
وَأَمْدَدْناهُمْ بِفاكِهَةٍ وَلَحْمٍ
)
إلى
(
لا لَغْوٌ فِيها وَلا تَأْثِيمٌ
)
٦٥
(
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمانٌ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ
)
٦٧
(
وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ
)
إلى
(
هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ
)
٦٨
(
فَذَكِّرْ فَما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِكاهِنٍ وَلا مَجْنُونٍ
)
٧٠
(
أَمْ يَقُولُونَ شاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ
)
٧٢
(
قُلْ تَرَبَّصُوا فَإِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُتَرَبِّصِينَ
)
٧٤
(
أَمْ تَأْمُرُهُمْ أَحْلامُهُمْ بِهذا
)
٧٥
(
أَمْ هُمْ قَوْمٌ طاغُونَ
)
٧٦
(
أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَلْ لا يُؤْمِنُونَ
)
إلى
(
إِنْ كانُوا صادِقِينَ
)
٧٦
(
أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ
)
٧٨
(
أَمْ هُمُ الْخالِقُونَ أَمْ خَلَقُوا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
)
٧٩
(
بَلْ لا يُوقِنُونَ
)
٨٠
(
أَمْ عِنْدَهُمْ خَزائِنُ رَبِّكَ
)
٨٠
(
أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ
)
٨٢
(
أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ
)
إلى
(
بِسُلْطانٍ مُبِينٍ
)
٨٢
(
أَمْ لَهُ الْبَناتُ وَلَكُمُ الْبَنُونَ
)
٨٤
(
أَمْ تَسْئَلُهُمْ أَجْراً فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ
)
٨٤
(
أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ
)
٨٥
(
أَمْ يُرِيدُونَ كَيْداً فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ
)
٨٦
(
أَمْ لَهُمْ إِلهٌ غَيْرُ اللهِ سُبْحانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ
)
٨٧
(
وَإِنْ يَرَوْا كِسْفاً مِنَ السَّماءِ
)
إلى
(
وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ
)
٨٨
(
وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذاباً
)
إلى
(
وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ
)
٩٠
(
وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنا
)
٩١
(
وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ
)
إلى
(
وَإِدْبارَ النُّجُومِ
)
٩٣
53 ـ سورة النجم
المقدمة
٩٥
أغراض السورة
٩٦
(
وَالنَّجْمِ إِذا هَوى
)
إلى
(
وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى
)
٩٧
(
إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى * عَلَّمَهُ
)
إلى
(
إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى
)
١٠١
(
ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى * أَفَتُمارُونَهُ عَلى ما يَرى
)
١٠٥
(
وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى
)
إلى
(
مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى
)
١٠٦
(
أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى
)
إلى
(
مِنْ سُلْطانٍ
)
١٠٨
(
إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَ
)
إلى
(
مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدى
)
١١٣
(
أَمْ لِلْإِنْسانِ ما تَمَنَّى* فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ وَالْأُولى
)
١١٥
(
وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّماواتِ
)
إلى
(
لِمَنْ يَشاءُ وَيَرْضى
)
١١٧
(
إِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ
)
إلى
(
وَما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ
)
١١٨
(
إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَ
)
إلى
(
مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً
)
١٢٠
(
فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنا
)
إلى
(
مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ
)
١٢٠
(
إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدى
)
١٢٢
(
وَلِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
)
إلى
(
واسِعُ الْمَغْفِرَةِ
)
١٢٢
(
هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ
)
إلى
(
أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقى
)
١٢٦
(
أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى
)
إلى
(
فَهُوَ يَرى
)
١٢٩
(
أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِما فِي صُحُفِ مُوسى
)
إلى
(
وِزْرَ أُخْرى
)
١٣١
(
وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى
)
١٣٣
(
وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرى * ثُمَّ يُجْزاهُ الْجَزاءَ الْأَوْفى
)
١٣٩
(
وَأَنَّ إِلى رَبِّكَ الْمُنْتَهى
)
١٤٠
(
وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكى
)
١٤٢
(
وَأَنَّهُ هُوَ أَماتَ وَأَحْيا
)
١٤٣
(
وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثى * مِنْ نُطْفَةٍ إِذا تُمْنى
)
١٤٤
(
وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الْأُخْرى
)
١٤٦
(
وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنى وَأَقْنى
)
١٤٨
(
وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرى
)
١٤٩
(
وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عاداً الْأُولى
)
إلى
(
هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغى
)
١٥١
(
وَالْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوى * فَغَشَّاها ما غَشَّى
)
١٥٢
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكَ تَتَمارى
)
١٥٣
(
هذا نَذِيرٌ مِنَ النُّذُرِ الْأُولى
)
١٥٥
(
أَزِفَتِ الْآزِفَةُ* لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللهِ كاشِفَةٌ
)
١٥٦
(
أَفَمِنْ هذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ
)
إلى
(
وَأَنْتُمْ سامِدُونَ
)
١٥٧
(
فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا
)
١٥٨
54 ـ سورة القمر
المقدمة
١٦١
أغراض السورة
١٦٢
(
اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ
)
١٦٢
(
وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ
)
١٦٦
(
وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ
)
١٦٧
(
وَكُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ
)
١٦٨
(
وَلَقَدْ جاءَهُمْ مِنَ الْأَنْباءِ
)
إلى
(
فَما تُغْنِ النُّذُرُ
)
١٦٩
(
فَتَوَلَّ عَنْهُمْ
)
١٧٠
(
يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلى شَيْءٍ نُكُرٍ
)
إلى
(
هذا يَوْمٌ عَسِرٌ
)
١٧١
(
كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ
)
إلى
(
مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ
)
١٧٣
(
فَدَعا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ
)
إلى
(
جَزاءً لِمَنْ كانَ كُفِرَ
)
١٧٥
(
وَلَقَدْ تَرَكْناها آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
)
١٧٩
(
فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ
)
١٨٠
(
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
)
١٨٠
(
كَذَّبَتْ عادٌ فَكَيْفَ كانَ عَذابِي
)
إلى
(
كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ
)
١٨٣
(
فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ
)
١٨٧
(
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
)
١٨٧
(
كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ
)
إلى
(
بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ
١٨٧
(
سَيَعْلَمُونَ غَداً مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ
)
١٨٩
(
إِنَّا مُرْسِلُوا النَّاقَةِ فِتْنَةً لَهُمْ
)
إلى
(
فَتَعاطى فَعَقَرَ
)
١٩٠
(
فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ
)
١٩٣
(
إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً واحِدَةً فَكانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ
)
١٩٣
(
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
)
١٩٤
(
كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ
)
إلى
(
كَذلِكَ نَجْزِي مَنْ شَكَرَ
)
١٩٤
(
وَلَقَدْ أَنْذَرَهُمْ بَطْشَتَنا فَتَمارَوْا بِالنُّذُرِ
)
١٩٥
(
وَلَقَدْ راوَدُوهُ عَنْ ضَيْفِهِ
)
إلى
(
فَذُوقُوا عَذابِي وَنُذُرِ
)
١٩٦
(
وَلَقَدْ صَبَّحَهُمْ بُكْرَةً عَذابٌ مُسْتَقِرٌّ
)
١٩٦
(
فَذُوقُوا عَذابِي وَنُذُرِ
)
١٩٧
(
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
)
١٩٧
(
وَلَقَدْ جاءَ آلَ فِرْعَوْنَ النُّذُرُ
)
إلى
(
أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ
)
١٩٧
(
أَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُولئِكُمْ أَمْ لَكُمْ بَراءَةٌ فِي الزُّبُرِ
)
١٩٩
(
أَمْ يَقُولُونَ نَحْنُ جَمِيعٌ مُنْتَصِرٌ
)
إلى
(
وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ
)
٢٠٠
(
بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهى وَأَمَرُّ
)
٢٠٢
(
إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ
)
إلى
(
ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ
)
٢٠٣
(
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ
)
٢٠٤
(
وَما أَمْرُنا إِلَّا واحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ
)
٢٠٧
(
وَلَقَدْ أَهْلَكْنا أَشْياعَكُمْ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
)
٢٠٩
(
وَكُلُّ شَيْءٍ فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ
)
٢١٠
(
وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ
)
٢١١
(
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ
)
إلى
(
مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ
)
٢١١
55 ـ سورة الرحمن
المقدمة
٢١٤
أغراض السورة
٢١٥
(
الرَّحْمنُ* عَلَّمَ الْقُرْآنَ
)
٢١٦
(
خَلَقَ الْإِنْسانَ
)
٢١٨
(
عَلَّمَهُ الْبَيانَ
)
٢١٩
(
الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبانٍ
)
٢١٩
(
وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ
)
٢٢١
(
وَالسَّماءَ رَفَعَها وَوَضَعَ الْمِيزانَ
)
إلى
(
وَلا تُخْسِرُوا الْمِيزانَ
)
٢٢٢
(
وَالْأَرْضَ وَضَعَها لِلْأَنامِ
)
إلى
(
ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحانُ
)
٢٢٥
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٢٧
(
خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ صَلْصالٍ
)
إلى
(
مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ
)
٢٢٩
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٣٠
(
رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
)
٢٣١
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٣١
(
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ* بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ
)
٢٣١
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٣٣
(
يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجانُ
)
٢٣٣
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٣٤
(
وَلَهُ الْجَوارِ الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ
)
٢٣٤
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٣٥
(
كُلُّ مَنْ عَلَيْها فانٍ
)
إلى
(
ذُو الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ
)
٢٣٥
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٣٧
(
يَسْئَلُهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
)
٢٣٧
(
كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ
)
٢٣٧
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٣٩
(
سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلانِ
)
٢٣٩
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٤٠
(
يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ
)
إلى
(
لا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطانٍ
)
٢٤٠
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٤٢
(
يُرْسَلُ عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ وَنُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرانِ
)
٢٤٢
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٤٣
(
فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّماءُ فَكانَتْ وَرْدَةً
)
إلى
(
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٤٣
(
يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيماهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي وَالْأَقْدامِ
)
٢٤٤
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٤٥
(
هذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ
)
إلى
(
وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ
)
٢٤٥
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٤٥
(
وَلِمَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ
)
إلى
(
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٤٥
(
مُتَّكِئِينَ عَلى فُرُشٍ
)
إلى
(
وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دانٍ
)
٢٤٨
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٥٠
(
فِيهِنَّ قاصِراتُ الطَّرْفِ
)
إلى
(
كَأَنَّهُنَّ الْياقُوتُ وَالْمَرْجانُ
)
٢٥٠
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٥١
(
هَلْ جَزاءُ الْإِحْسانِ إِلَّا الْإِحْسانُ
)
٢٥١
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٥٢
(
وَمِنْ دُونِهِما جَنَّتانِ* فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٥٢
(
فِيهِنَّ خَيْراتٌ حِسانٌ
)
إلى
(
إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌ
)
٢٥٣
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٥٤
(
مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ
)
٢٥٤
(
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
)
٢٥٥
(
تَبارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ
)
٢٥٥
56 ـ سورة الواقعة
المقدمة
٢٥٨
أغراض السورة
٢٥٩
(
إِذا وَقَعَتِ الْواقِعَةُ* لَيْسَ لِوَقْعَتِها كاذِبَةٌ
)
٢٥٩
(
خافِضَةٌ رافِعَةٌ
)
٢٦١
(
إِذا رُجَّتِ الْأَرْضُ رَجًّا
)
إلى
(
وَكُنْتُمْ أَزْواجاً ثَلاثَةً
)
٢٦٢
(
فَأَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ ما أَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ
)
إلى
(
فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ
)
٢٦٣
(
ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ* وَقَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ
)
٢٦٦
(
عَلى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ* مُتَّكِئِينَ
)
إلى
(
قِيلاً سَلاماً سَلاماً
)
٢٦٩
(
وَأَصْحابُ الْيَمِينِ ما أَصْحابُ الْيَمِينِ
)
إلى
(
وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ
)
٢٧٤
(
إِنَّا أَنْشَأْناهُنَّ إِنْشاءً
)
إلى
(
لِأَصْحابِ الْيَمِينِ
)
٢٧٦
(
ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ* وَثُلَّةٌ مِنَ الْآخِرِينَ
)
٢٧٨
(
وَأَصْحابُ الشِّمالِ ما أَصْحابُ الشِّمالِ
)
إلى
(
وَلا كَرِيمٍ
)
٢٧٩
(
إِنَّهُمْ كانُوا قَبْلَ ذلِكَ مُتْرَفِينَ
)
إلى
(
أَوَآباؤُنَا الْأَوَّلُونَ
)
٢٨٠
(
قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ
)
إلى
(
إِلى مِيقاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ
)
٢٨٢
(
ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ
)
إلى
(
فَشارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ
)
٢٨٣
(
هذا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ
)
٢٨٥
(
نَحْنُ خَلَقْناكُمْ فَلَوْ لا تُصَدِّقُونَ
)
٢٨٦
(
أَفَرَأَيْتُمْ ما تُمْنُونَ* أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخالِقُونَ
)
٢٨٦
(
نَحْنُ قَدَّرْنا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ
)
٢٨٨
(
وَما نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ عَلى أَنْ نُبَدِّلَ
)
إلى
(
ما لا تَعْلَمُونَ
)
٢٨٩
(
وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولى فَلَوْ لا تَذَكَّرُونَ
)
٢٩١
(
أَفَرَأَيْتُمْ ما تَحْرُثُونَ* أَأَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ
)
٢٩٢
(
لَوْ نَشاءُ لَجَعَلْناهُ حُطاماً
)
إلى
(
بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ
)
٢٩٤
(
أَفَرَأَيْتُمُ الْماءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ
)
إلى
(
نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ
)
٢٩٥
(
لَوْ نَشاءُ جَعَلْناهُ أُجاجاً فَلَوْ لا تَشْكُرُونَ
)
٢٩٦
(
أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ
)
إلى
(
أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِؤُنَ
)
٢٩٧
(
نَحْنُ جَعَلْناها تَذْكِرَةً وَمَتاعاً لِلْمُقْوِينَ
)
٢٩٨
(
فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ
)
٢٩٩
(
فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ
)
إلى
(
مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ
)
٣٠٠
(
أَفَبِهذَا الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ
)
٣٠٨
(
وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ
)
٣٠٩
(
فَلَوْ لا إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ
)
إلى
(
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ
)
٣١١
(
فَأَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ
)
إلى
(
وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ
)
٣١٦
(
إِنَّ هذا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ
)
٣١٨
(
فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ
)
٣١٩
57 ـ سورة الحديد
المقدمة
٣٢٠
أغراض السورة
٣٢٢
(
سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
)
٣٢٣
(
لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
)
إلى
(
عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
)
٣٢٤
(
هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْباطِنُ
)
٣٢٥
(
وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
)
٣٢٩
(
هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
)
إلى
(
اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
)
٣٢٩
(
يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ
)
إلى
(
وَما يَعْرُجُ فِيها
)
٣٣٠
(
وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
)
٣٣٠
(
لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
)
٣٣٠
(
وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ
)
٣٣٠
(
يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ
)
٣٣١
(
وَهُوَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ
)
٣٣٢
(
آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
)
إلى
(
لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ
)
٣٣٣
(
وَما لَكُمْ لا تُؤْمِنُونَ
)
إلى
(
بِرَبِّكُمْ وَقَدْ أَخَذَ مِيثاقَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
)
٣٣٤
(
هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلى عَبْدِهِ آياتٍ
)
إلى
(
لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ
)
٣٣٥
(
وَما لَكُمْ أَلَّا تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ
)
إلى
(
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
)
٣٣٧
(
لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ
)
إلى
(
بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ
)
٣٣٨
(
مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ
)
إلى
(
وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ
)
٣٤٠
(
يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ
)
إلى
(
هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
)
٣٤٢
(
يَوْمَ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَالْمُنافِقاتُ
)
إلى
(
وَغَرَّكُمْ بِاللهِ الْغَرُورُ
)
٣٤٤
(
فَالْيَوْمَ لا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ
)
إلى
(
وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
)
٣٥٠
(
أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ
)
إلى
(
مِنْهُمْ فاسِقُونَ
)
٣٥١
(
اعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يُحْيِ الْأَرْضَ
)
إلى
(
لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
)
٣٥٤
(
إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقاتِ
)
إلى
(
وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ
)
٣٥٦
(
وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ أُولئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ
)
٣٥٧
(
وَالشُّهَداءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ
)
٣٥٨
(
وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا
)
إلى
(
أَصْحابُ الْجَحِيمِ
)
٣٦٠
(
اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَياةُ الدُّنْيا
)
إلى
(
فِي الْأَمْوالِ وَالْأَوْلادِ
)
٣٦١
(
كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ
)
إلى
(
يَكُونُ حُطاماً
)
٣٦٤
(
وَفِي الْآخِرَةِ عَذابٌ شَدِيدٌ
)
إلى
(
مَتاعُ الْغُرُورِ
)
٣٦٦
(
سابِقُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ
)
إلى
(
ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
)
٣٦٧
(
ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ
)
إلى
(
كُلَّ مُخْتالٍ فَخُورٍ
)
٣٦٨
(
الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ
)
إلى
(
الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
)
٣٧٢
(
لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلَنا بِالْبَيِّناتِ
)
إلى
(
قَوِيٌّ عَزِيزٌ
)
٣٧٣
(
وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً وَإِبْراهِيمَ
)
إلى
(
وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ
)
٣٧٧
(
ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ بِرُسُلِنا
)
إلى
(
مِنْهُمْ فاسِقُونَ
)
٣٧٧
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا
)
إلى
(
غَفُورٌ رَحِيمٌ
)
٣٨٣
(
لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ
)
إلى
(
الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
)
٣٨٥
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ٢٧ ]
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ٢٧ ]
المؤلف :
الشيخ محمّد الطاهر ابن عاشور
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :
398
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
الجزء ٨
الجزء ٩
الجزء ١٠
الجزء ١١
الجزء ١٢
الجزء ١٣
الجزء ١٤
الجزء ١٥
الجزء ١٦
الجزء ١٧
الجزء ١٨
الجزء ١٩
الجزء ٢٠
الجزء ٢١
الجزء ٢٢
الجزء ٢٣
الجزء ٢٤
الجزء ٢٥
الجزء ٢٦
الجزء ٢٧
الجزء ٢٨
الجزء ٢٩
الجزء ٣٠
تحمیل
تنزیل الملف Word
تفسير التّحرير والتّنوير [ ج ٢٧ ]
3/398
*
٣
البحث في تفسير التّحرير والتّنوير