وطىء الإماء بالتحليل شرعا...................................................... ١٥٥
ما نسبه إلى مقداد صاحب كنز العرفان في تفسير الآية كذب لا أصل له.............. ١٥٦
خصوم الشيعة يجوزون الغناء المحرّم شرعا........................................... ١٥٨
ليس في الغناء تشويق للعبادة كما يزعم الآلوسي.................................... ١٥٨
الفصل السابع : الرواية عند الشيعة........................................ ١٦١
الخبر وأقسامه................................................................... ١٦١
التعريف لأقسام الخبر شامل لأفراده طردا وعكسا.................................. ١٦٣
خلاصة القول في المناط في قبول الخبر عند الشيعة................................... ١٦٤
العبرة في قبول الخبر القطع بصدوره................................................ ١٦٤
الشيعة لم تحكم بصحة روايات المشبّهة والمجسّمة بل خصومهم حكموا بها.............. ١٦٥
الخبر الصحيح ليس واجب العمل مطلقا عند الشيعة................................. ١٦٧
قوله إن الشيعة يقولون ما لا يفعلون باطل.......................................... ١٦٧
بقاء الشريعة بعلماء الشيعة بشهادة علماء أهل السنّة................................ ١٦٨
علماء الشيعة الذين يميّزون رجال الإسناد لا خصومهم.............................. ١٦٩
قول الآلوسي : إن أول من ألف في الرجال هو الكشي باطل......................... ١٧٠
المؤلفون في الرجال والدراية من علماء الشيعة....................................... ١٧٠
الأدلة عند الشيعة أربعة.......................................................... ١٧١
تناقض الآلوسي في قوله الأدلة عندهم أربعة........................................ ١٧٢
الفصل الثامن : بحوث في الإمامة........................................... ١٧٥
لا اختلاف بين الشيعة في أصل الإمامة............................................ ١٧٥
الشيعة لم تختلف في تعيين الأئمة من أهل البيت عليهمالسلام............................... ١٧٦
ناقلوا الحديث في تعيين أئمة أهل البيت من أعلام أهل السّنة......................... ١٧٦
الإجماع وما يعتبر في حجيته عند الشيعة........................................... ١٧٩
عصمة الأئمة من أهل البيت النبويّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ثابتة بالأدلة الثلاثة...................... ١٨٠
دلالة السنّة على عصمة الأئمة من البيت النبويّ صلىاللهعليهوآلهوسلم............................ ١٨٢
دلالة العقل على عصمة الأئمة من أهل البيت عليهمالسلام................................ ١٨٣