ز ابتداى كون عالم تا بوقت پادشاه |
|
ازبزركان عفو بودست از فرودستان كناه |
خاصة اندر عصر شاهىكز پى انصاف او |
|
كهربارا نيست آن يارا كه كرددكرد كاه |
منكه ازتدبيرخصمانخوردهبودم تير قصد |
|
زنده ما ندم تا بروز محشر از اقبال شاه |
جان من بخشيده شاهيست كندر عصر او |
|
چند شاه تاج بخش است يا امير داد خواه |
خسروسياركان بايد كه اين شش بيت را |
|
باز كرداند بكلك تبر بر رخسار ماه |
تا بياموزند شاهانى كه زر بخشند وسيم |
|
رسم جان بخشيدنازسلطان دين بهرام شاه |
وإلى الملاوى ثلاثة فراسخ ، وإلى الحزيز فرسخان ، وإلى مدارة فرسخ ، وإلى نقيل سلح فرسخان صعود ، وإلى حداران فرسخ حدود ، وإلى حبارى فرسخ ، وإلى غيل البرمكى فرسخان ، ماء جار ، فلما قتل الإمام أبو محمد هارون الرشيد جميع البرامكة هرب إنسان منهم وسكن صنعاء ، فلما وجد قلة الماء على أهلها اشترى أرض قاع عبّاد بن الفخر وحفر بها نهرا عظيما ، ويقال : إن معين النهر هو من أرض العراق ، فلما تم جريان الغيل أوقفه على ضعفاء صنعاء ، فعرف الغيل بالبرمكى ، ويقال : بل الذى حفره برمك الذهب ، أى ما قصر فى جرح الذهب على حفره.
وإلى صنعاء فرسخان.