آيات تفضيل الأنبياء على جميع خلق الله مخصص بغير أئمة أهل البيت عليهمالسلام........... ٣٣٧
فساد ما ذكره من دليل العقل على تفضيل الأنبياء عليهمالسلام على أئمة أهل البيت عليهمالسلام.... ٣٣٧
بطلان ما قاله الآلوسي إن مرتبة النبوّة أصالة والإمامة نيابة فلن تبلغ مرتبة الأصالة على إطلاقه ٣٣٩
صحّة الخبر الدال على أفضلية الأئمة من أهل البيت عليهمالسلام من الأنبياء عليهمالسلام........... ٣٣٩
مثال الآلوسي لأفضلية المتقدم مطلقا على المتأخر مطلقا.............................. ٣٤١
الأنبياء عليهمالسلام معصومون......................................................... ٣٤٥
علم الأنبياء عليهمالسلام بالأحكام كلّها مطلق............................................ ٣٤٦
عصمة الأنبياء عليهمالسلام من جميع الذنوب............................................. ٣٤٦
الفصل الثالث عشر : في وجوب الإمامة.................................... ٣٤٩
وجوب الإمامة كالنبوّة........................................................... ٣٤٩
إمام الأمة مثل رئيس كلّ فرقة عند الآلوسي........................................ ٣٥٠
معنى الخلافة.................................................................... ٣٥٠
تناقض الآلوسي................................................................. ٣٥١
المقدمة غير واجبة إلاّ بوجوبه فيها................................................. ٣٥٣
ما زعمه من المفاسد في نصب الإمام من الله في بعث النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أيضا................ ٣٥٥
فساد ما زعمه من تعيين رجل لتمام العالم في جميع الأزمنة........................... ٣٥٩
قول الآلوسي موجب لبطلان نبوّة كلّ نبيّ......................................... ٣٥٩
لا سفاهة في اللّطف............................................................. ٣٦٠
عدم اشتراط اللّطف بالتصرف دائما.............................................. ٣٦٢
فساد لزوم التأييد والانتصار في معنى اللطف........................................ ٣٦٣
تخويف النّاس للأئمة معلوم بالضرورة.............................................. ٣٦٤
الموت غير القتل................................................................. ٣٦٦
إنما يجب الاختفاء عند حصول موجبه............................................. ٣٦٨
تناقض الآلوسي في قوله لا معنى لاختفاء صاحب الزمان عليهالسلام........................ ٣٦٩