آه ابن آدم بسوزد هرچه هست |
|
وآه واه ويلى مخ اردان سمن |
وللحسام الكرمانى :
كفتم رخ تو چيستكل سرخ يا ياسمين؟ |
|
كفتا : كليست ريخته بر برك ياسمين |
كفتم : به شكر است لبان تو يا عقيق؟ |
|
كفتا : به شكر است وعقيقى نه از يمن |
تفسير هذا الشعر الفارسى الذى للحسام الكرمانى باللغة العربية :
قلت له : وجهك الورد أو الياسمين؟ فقال : هو الورد المنثور على ورق الياسمين ، قلت له : شفاهك السكر أو العقيق؟ فقال : هو السكر والعقيق لا العقيق الذى فى اليمن ، أى المكان الذى يسمى عقيق اليمن.
ولابن الرجا :
زآن عارض چون آتش وآنخط چو نسرين |
|
خوانند بهارى بهمه انجمن او را |
اين بار عجب تركى بجهره چو بهارست |
|
وآنكاه برخساره سهيل يمن او را |
تفسير هذين البيتين باللغة العربية :
من الخد النارى والخط النسرينى يدعى الروض فى كل محفل ، والعجب من ذا أن خده كالروض ووجنته كسهيل اليمانى.