الفصل السابع : فى إثبات إمامة على بن أبى طالب رضي الله عنه............ ٢٨٣ ـ ٢٨٨
الدليل على إمامته رضي الله عنه................................................ ٢٨٣
قول ابن عباس رضي الله عنه................................................... ٢٨٣
شبه الطاعنين فى إمامته رضي الله عنه وبيانها من وجهين......................... ٢٨٥
الأول : أنه مالأ على قتل عثمان رضي الله عنه................................ ٢٨٥
الثانى : أن الخوارج كفرته ؛ لأنه حكم الرجال ولم يحكم بكتاب الله............... ٢٨٥
رد الآمدي على هذه الشبه.......................................... ٢٨٦ ـ ٢٨٨
الرد على الوجه الأول :.................................................... ٢٨٦
الرد على الوجه الثانى :..................................................... ٢٨٧
الفصل الثامن : فى التفضيل............................................. ٢٨٩ ـ ٢٩٢
ذهب أهل السنة وأصحاب الحديث إلى أن أبا بكر أفضل من عمر ، وعمر أفضل من عثمان وعثمان أفضل من على (رضى الله عن الجميع)............................................................... ٢٨٩
وقال الروافض : على رضي الله عنه أفضل الصحابة............................ ٢٨٩
لا خلاف بين أهل الحق أن الأنبياء أفضل من الأئمة وسائر الأمة................ ٢٩٠
الفصل التاسع : فيما جرى بين الصحابة من الفتن والحروب................. ٢٩٣ ـ ٢٩٥
الأصل الثانى : فى الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر......................... ٢٩٧ ـ ٣٠٦
ويشتمل على فصلين :..........................................................
الفصل الأول : فى وجوب الأمر بالمعروف ، والنهى عن المنكر............ ٢٩٩ ـ ٣٠٢
الآراء المختلفة............................................................. ٢٩٩
وأما أنه واجب. فدليله الإجماع والنصوص.................................... ٣٠٠
أما الإجماع............................................................... ٣٠٠
وأما النصوص : فمن الكتاب والسنة......................................... ٣٠٠
أما الكتاب :............................................................. ٣٠٠
وأما السنة :.............................................................. ٣٠١
الفصل الثانى : فيمن يجب عليه الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر ، ومن لا يجب عليه ٣٠٣ ـ ٣٠٦
وفيه قيود سبعة :...............................................................
الأول : أن يكون مكلّفا.................................................... ٣٠٣
الثان : أن يكون عالما...................................................... ٣٠٣
الثالث : أن يكون ما يأمر به واجبا.......................................... ٣٠٤