٣ ـ وغفلة شهد عليهم بها القرآن : (إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ)(١).
٤ ـ وغفلة / مقيّدة بشهادة الملائكة المقرّبين : (لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا)(٢).
٥ ـ وغفلة عن (٣) عبادتهم من الأوثان : (إِنْ كُنَّا عَنْ عِبادَتِكُمْ لَغافِلِينَ)(٤).
٦ ـ وغفلة لهم عن أحكام آيات القرآن : (بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآياتِنا وَكانُوا عَنْها غافِلِينَ)(٥).
٧ ـ وغفلة شبّهوا فيها بالأنعام من الحيوان : (أُولئِكَ كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولئِكَ هُمُ الْغافِلُونَ)(٦).
٨ ـ وغفلة تعالى الله عنها : (وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ)(٧).
٩ ـ وغفلة عن أعمال الظّالمين تقدّس الله وتنزّه عنها : (وَلا تَحْسَبَنَّ اللهَ غافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ)(٨).
__________________
(١) الآية ٣٩ سورة مريم
(٢) الآية ٢٢ سورة ق
(٣) فى الأصلين : «من عبادتهم عن الأوثان» والمناسب ما أثبت فان المراد أن الأوثان كانت غافلة عن عبادة المشركين
(٤) الآية ٢٩ سورة يونس
(٥) الآية ١٣٦ سورة الأعراف
(٦) الآية ١٧٩ سورة الأعراف
(٧) الآية ٧٤ سورة البقرة. وورد فى مواطن أخر
(٨) الآية ٤٢ سورة إبراهيم