قائمة الکتاب

يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم ... ولا هم ينصرون (47 ـ 48)
١٣
«واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا»
١٦
«ولا يقبل منها شفاعة»
١٩
«ولا يؤخذ منها عدل»
٢١
«ولا هم ينصرون»
٢٣
ملحوظة
٢٤
كلام في الشفاعة حسب المستفاد من الكتاب والسنّة
٢٦
تعريف بالشفاعة
٢٨
شرائط مشروعيّة الشفاعة
٢٩
آيات الشفاعة
٣٢
وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم (49)
٤٥
وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء لعذاب
٤٦
«يذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم»
٤٧
«وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم»
٥١
وإذ فرقنا بكم البحر فأنجيناكم وأغرقنا آل فرعون وأنتم تنظرون (50)
٥٣
قصّة الخروج
٥٤
وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده ... لعلكم تشكرون (51 ـ 52)
٦٩
«ثم اتخذتم العجل من بعده»
٧١
قصّة العجل والسامريّ
٧٩
مواضع الاختلاف بين القرآن والتوراة بشأن العجل
٨٠
نظرة في قولة السامريّ
٨١
ما كانت صفة العجل؟
٨٢
من هو السامريّ؟
٨٣
«ثم عفونا عنكم من بعد ذلك»
٨٥
كلام في «لعلّ» حيث جاء في القرآن
٨٥
«تشكرون»
٨٧
كلام عن حقيقة الشكر ومراحله الثلاث : علم وحال وعمل
٩٤
وإذ آتينا موسى الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون (53)
٩٩
وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا (54)
١٠١
حديث توبة بني إسرائيل! وقتل أنفسهم!
١٠١
تحقيق لطيف
١١١
وإذ قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة ... لعلكم تشكرون (55 ـ 56)
١١٧
هل يصحّ التكليف بعد الرجعة؟
١٢٧
وقفة عند مسألة الرؤية
١٣٠
وظللنا عليكم الغمام وأنزلنا عليكم المن والسلوى كلوا من طيبات ما رزقناكم (57)
١٣٧
وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم ... بما كانوا يفسقون (58 ـ 59)
١٥٣
كلام في تأويل الحطّة
١٧٣
«فأنزلنا على الذين ظلموا رجزا من السماء بما كانوا يفسقون»
١٨٢
وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر ... ولا تعثوا في الأرض مفسدين (60)
١٨٧
وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض(61)
١٩٦
إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا (62)
٢١١
نكتة ظريفة
٢١٤
هل لغير المؤمن نصيب في الآخرة؟
٢١٥
ملحوظة
٢١٩
وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما آتيناكم ... لكنتم من الخاسرين (63 ـ 64)
٢٣٥
حادث نتوق الجبل
٢٣٥
ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة ... وموعظة للمتقين (65 ـ 66)
٢٤٨
كلام عن المسوخ
٢٦٢
ماذا تهدينا ملامح التعبير؟
٢٦٥
غريبة
٢٧٠
وإذ قال موسى لقومه إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة .. ويريكم آياته لعلكم تعقلون (67 ـ 73)
٢٧١
التشديد في التكليف عقوبة
٢٩٦
ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة (74)
٣٠٠
أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم ... أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون (75 ـ 77)
٣٠٣
ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني ... أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون (78 ـ 82)
٣١٣
من هو الأمّيّ؟
٣١٨
«فويل لهم مما كتبت أيديهم»
٣١٩
ما هو الويل؟
٣٢٠
«وقالوا لن تمسنا النار»
٣٢٢
«بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون»
٣٢٥
مسألة الخلود في النار
٣٢٩
وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله وبالوالدين ... ولا هم ينصرون (83 ـ 86)
٣٣١
ولقد آتينا موسى الكتاب وقفينا من بعده بالرسل ... فقليلا ما يؤمنون (87 ـ 88)
٣٤٤
«وأيدناه بروح القدس»
٣٤٦
الروح في المصطلح القرآني
٣٤٨
روح القدس
٣٥٥
«وقالوا قلوبنا غلف»
٣٦٢
«بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون»
٣٦٦
القلوب أوعية فخيرها أوعاها
٣٦٧
القلب في المصطلح القرآني
٣٧٢
ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم ... إن كنتم مؤمنين (89 ـ 93)
٣٧٥
«ولما جاءهم كتاب من عند الله»
٣٧٨
«وكانوا من قبل يستفتحون»
٣٧٨
«بئسما اشتروا به أنفسهم»
٣٨٤
فباؤا بغضب على غضب
٣٨٩
فلم تقتلون أنبيآء الله من قبل
٣٩٣
«ولقد جاءكم موسى بالبينات»
٣٩٥
«ثم اتخذتم العجل»
٣٩٥
«وأنتم ظالمون»
٣٩٥
«وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور»
٣٩٥
«وأشربوا في قلوبهم العجل»
٣٩٦
قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس ... والله بصير بما يعملون (94 ـ 96)
٣٩٨
قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله ... كأنهم لا يعلمون (97 ـ 101)
٤٠٨
غرائب آثار بشأن جبريل وميكال
٤١٧
«ولقد أنزلنا إليك آيات بينات وما يكفر بها إلا الفاسقون»
٤٢٨
«أوكلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم بل أكثرهم لا يؤمنون»
٤٢٨
عهد النبيّ عند مهاجره إلى المدينة
٤٢٩
«ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله»
٤٣٣
واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان ... والله ذو الفضل العظيم (102 ـ 105)
٤٣٤
كلام عن الإذن منه تعالى
٤٣٦
«ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم»
٤٣٦
«وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت»
٤٤١
غرائب وعجائب عن هاروت وماروت ومدينة بابل البائدة!
٤٤٣
الآثار بشأن البلاد
٤٤٣
الآثار بشأن مدينة بابل
٤٤٥
مدينة بابل بين الأسطورة والواقع
٤٤٦
هاروت وماروت
٤٤٩
الآثار بشأن كوكبة الزهرة
٤٥٦
كلام عن عصمة الملائكة
٤٦٥
وقفة عند مسألة السحر
٤٦٦
«ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون»
٤٦٨
«ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله خير لو كانوا يعلمون»
٤٧٠
«يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا واسمعوا وللكافرين عذاب أليم»
٤٧١
«ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم»
٤٧٩
ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منهآ ... وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير (106 ـ 107)
٤٨١
كلام عن النسخ في القرآن
٤٨٦
1 ـ نسخ الحكم والتلاوة معا
٤٨٨
2 ـ نسخ التلاوة دون الحكم
٤٩١
مزعومة نسخ التلاوة
٤٩٥
مسألة الإنساء
٥٠٢
3 ـ نسخ الحكم دون التلاوة
٥٠٤
ملحوظة
٥١١
روايات العرضة الأخيرة للقرآن
٥٢٤
أم تريدون أن تسئلوا رسولكم كما سئل موسى ... إن الله بما تعملون بصير (108 ـ 110)
٥٢٦
«أم تريدون أن تسئلوا رسولكم»
٥٢٧
«ومن يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل سواء السبيل»
٥٢٩
«ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا»
٥٢٩
وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى ... فيما كانوا فيه يختلفون (111 ـ 113)
٥٣٢
ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك (114)
٥٣٦
ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله إن الله واسع عليم (115)
٥٤١
ملحوظة
٥٤٣
حادث تحويل القبلة إلى البيت العتيق
٥٤٤
ملحوظة
٥٤٦
القبلة هي جهة الكعبة وسمتها
٥٤٩
الكعبة من تخوم الأرض إلى عنان السماء
٥٥١
الصلاة لأربع جهات عند اشتباه القبلة
٥٥١
إذا صلّى ظانّا ثمّ تبيّن الخلاف
٥٥٢
الصلاة على الراحلة
٥٥٣
صلاة المتطوّع على الراحلة أو ماشيا
٥٥٤
الصلاة في جوف الكعبة
٥٥٧
الصلاة على ظهر الكعبة
٥٥٧
قبلة الدعاء والمسألة في غير الصلاة
٥٥٩
أين وجه الله؟
٥٥٩
وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه بل له ما في السماوات ... قد بينا الآيات لقوم يوقنون (116 ـ 118)
٥٦١
«وقالوا اتخذ الله ولدا»
٥٦٢
«قانتون»
٥٦٥
«بديع السماوات والأرض»
٥٦٧
«وإذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون»
٥٦٨
وقفة عند مسألة الإرادة
٥٦٩
إرادة تكوينيّة وإرادة تشريعيّة
٥٧٣
«وقال الذين لا يعلمون لو لا يكلمنا الله أو تأتينا آية كذلك قال الذين من قبلهم مثل قولهم»
٥٧٥

إعدادات

في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب

إضاءة الخلفية

حجم الخط

بسم الله الرحمن الرحيم

عرض الکتاب(جميع الکتاب)

التفسير الأثري الجامع [ ج ٣ ]

التفسير الأثري الجامع

التفسير الأثري الجامع [ ج ٣ ]

المؤلف :الشيخ محمّد هادي معرفة

الموضوع :القرآن وعلومه

الناشر :مؤسسة التمهيد ـ قم

الصفحات :576

الاجزاء

الجزء ١

الجزء ٢

الجزء ٣

الجزء ٤

الجزء ٥

الجزء ٦

تحمیل

تنزیل الملف Word

التفسير الأثري الجامع [ ج ٣ ]

12/576

*

وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه بل له ما في السماوات ... قد بينا الآيات لقوم يوقنون (١١٦ ـ ١١٨) ٥٦١

«وقالوا اتخذ الله ولدا»..................................................... ٥٦٢

«قانتون»................................................................ ٥٦٥

«بديع السماوات والأرض»................................................. ٥٦٧

«وإذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون»................................... ٥٦٨

وقفة عند مسألة الإرادة.................................................... ٥٦٩

إرادة تكوينيّة وإرادة تشريعيّة................................................. ٥٧٣

«وقال الذين لا يعلمون لو لا يكلمنا الله أو تأتينا آية كذلك قال الذين من قبلهم مثل قولهم» ٥٧٥

١٢

البحث في التفسير الأثري الجامع