وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده ... لعلكم تشكرون (٥١ ـ ٥٢) ٦٩
«ثم اتخذتم العجل من بعده»............................................... ٧١
قصّة العجل والسامريّ.................................................... ٧٩
مواضع الاختلاف بين القرآن والتوراة بشأن العجل............................ ٨٠
نظرة في قولة السامريّ..................................................... ٨١
ما كانت صفة العجل؟.................................................... ٨٢
من هو السامريّ؟........................................................ ٨٣
«ثم عفونا عنكم من بعد ذلك»............................................ ٨٥
كلام في «لعلّ» حيث جاء في القرآن....................................... ٨٥
«تشكرون»............................................................. ٨٧
كلام عن حقيقة الشكر ومراحله الثلاث : علم وحال وعمل................... ٩٤
وإذ آتينا موسى الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون (٥٣).............................. ٩٩
وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا (٥٤)...... ١٠١
حديث توبة بني إسرائيل! وقتل أنفسهم!................................... ١٠١
تحقيق لطيف........................................................... ١١١
وإذ قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة ... لعلكم تشكرون (٥٥ ـ ٥٦).. ١١٧
هل يصحّ التكليف بعد الرجعة؟.......................................... ١٢٧
وقفة عند مسألة الرؤية.................................................. ١٣٠
وظللنا عليكم الغمام وأنزلنا عليكم المن والسلوى كلوا من طيبات ما رزقناكم (٥٧).... ١٣٧