لعطف البيان ونعت المعرفة ، والتنكير للحال والتمييز ، وأفعل من ، ونعت النكرة وتعريف العلمية بخصوصه لمنع الصرف ، وتعريف اللام الجنسية لنعت الإشارة وأي في النداء ، وفاعل (نعم وبئس) ، والإبهام في ظروف المكان ، والاختصاص في المبتدأ وصاحب الحال ، والإضمار في مجرور لو لا ووحد ولبّى وسعدى وحناني ، وفي مرفوع (كاد) وأخواتها إلا عسى تقول : كاد زيد يموت ولا يجوز يموت أبوه. ومرفوع اسم التفضيل في غير مسألة الكحل ، والإظهار في تأكيد الاسم المظهر والنعت والمنعوت وعطف البيان والمبين ، والإفراد في الفاعل ونائبه ، والجملة في خبر أن المفتوحة إذا خففت وخبر القول المحكي نحو قولي : (لا إله إلا الله) وخبر ضمير الشأن ، والجملة الفعلية في الشروط غير لو لا وفي جواب لو لا والجملتين بعد لما ، والجمل التالية لا حرف التحضيض ، وجملة أخبار أفعال المقاربة ، وخبر أن المفتوحة بعد لو عند الزمخشري ومتابعيه نحو : (وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا) [البقرة : ١٠٣] والاسمية بعد إذا الفجائية وليتما على الصحيح فيهما ، والأخبار في الصلة والصفة والحال والخبر وجواب القسم غير الاستعطافي والإنشاء في جواب القسم الاستعطافي ، والوصف في مجرور رب إذا كان ظاهرا وأي في النداء ، والجمّاء في قولهم : جاؤوا الجمّاء الغفير (١) وما وطئ به من خبر أوصفة أو حال ، وعدم الوصف في فاعل نعم وبئس والأسماء المتوغلة في شبه الحرف إلا (من) و (ما) النكرتين والضمير ، والتقديم في الاستفهام والشرط وكم الخبرية والتأخير في الفاعل ونائبه ومفعول التعجب والمفعول الذي هو أي الموصولة ، والمفعول الذي هو (أن) وصلتها والمبتدأ الذي هو أن وصلتها ، والحذف في أحد معمولي لات ، وعدم الحذف في الفاعل ونائبه والجار الباقي عمله ، والرابط في المواضع الأحد عشر السابقة وعدم الرابط في الجملة المضاف إليها نحو : يوم قام زيد والإضافة في بناء أي الموصولة ، والقطع عنها في بناء قبل وبعد وغير.
__________________
(١) انظر المغني (٢ / ٦٤٩).