أقرب إلى الصواب من غير أن ننبه إلى ذلك في حواشي الكتاب ، إلا ما يقتضي وقوف القارىء عليه فأشرنا إليه برمز النجمة* لنميزه عن حواشي المؤلف نفسه.
أما ما قصر عنه وعينا القاصر وزادنا اليسير فنرجو أن يتداركه القارىء الكريم بعفوه وسماحه.
والله من وراء القصد وهو يهدي إلى سواء السبيل.
حلب في ١٥ رجب ١٤٠٨ ه
٣ آذار ١٩٨٨ م
محمد كمال