الآية المقترحة .. انهم طلاب باطل وضلال ، وليسوا طلاب حق وهداية.
(وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ). أي بعد أن أصروا على الضلال رغم إقامة الحجة عليهم ندعهم وشأنهم ، حتى يأتي اليوم الذي يلاقون فيه جزاء عملهم ، وقد تكرر هذا المعنى في العديد من الآيات ، منها : (فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ) ـ ٨٣ الزخرف.