وفي القرن الخامس رواه |
أربعة وعشرون. |
وفي القرن السادس رواه |
عشرون. |
وفي القرن السابع رواه |
واحد وعشرون. |
وفي القرن الثامن رواه |
ثمانية عشر. |
وفي القرن التاسع رواه |
ستة عشر. |
وفي القرن العاشر رواه |
أربعة عشر. |
وفي القرن الحادي عشر رواه |
اثنا عشر. |
وفي القرن الثاني عشر رواه |
ثلاثة عشر. |
وفي القرن الثالث عشر رواه |
اثنا عشر. |
وفي القرن الرابع عشر رواه |
عشرون عالما. |
ولم يكتف البعض بنقل ورواية هذا الحديث في كتبهم ومؤلّفاتهم بل ألّفوا حوله رسائل أو كتبا مستقلة.
وقد ألّف المؤرخ الاسلامي الكبير « الطبري » كتابا في هذا المجال أسماه « الولاية في طرق حديث الغدير » روى فيه هذا الحديث عن النبي بخمس وسبعين سندا.
ولقد روى « ابن عقدة » في رسالة « الولاية » هذا الحديث بمائة وخمسين حديثا.
وروى أبو بكر محمّد بن عمر البغدادي المعروف بالجمعاني هذا الحديث بخمس وعشرين سندا.
كما روى من علماء الحديث هذه الواقعة نظراء :
أحمد بن حنبل الشيباني |
بـ ٤٠ سندا |
ابن حجر العسقلاني |
بـ ٢٥ سندا |
الجزري الشافعي |
بـ ٨٠ سندا |
أبو سعيد السجستاني |
بـ ١٢٠ سندا |