وأسلمتم كل القلوب إلى الأسى |
|
فهذا الورى ما بين باك ومستبكي (١) |
ولما استفزت (٢) للمسير جمالكم |
|
وحادي النوى يشكي (٣) إلينا (٤) بما يشكى |
و (٥) سرتم وسار (٦) الجود يمشي أمامكم |
|
وظلت بنوا الأمال من (٧) خلفكم تبكي |
رأينا الجبال الشم والمجد والعلا (٨) |
|
تسير بها بزل (٩) الجمال (١٠) بلا شك (١١) |
__________________
(١) في (ج) «ومتبكى» ، وفي العز بن فهد ـ غاية المرام ٣ / ١٥٠ «ومستبك».
(٢) في (ب) ، (ج) «استقرت» ، وفي العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٢٨٧ «استقلت».
(٣) في (ج) «يشكو».
(٤) سقطت من العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٢٨٧.
(٥) سقط حرف الواو من (ب) ، (ج).
(٦) في (ب) «وسوار».
(٧) سقطت من (ب) ، (ج) ، وفي (د) «في».
(٨) في (ب) ، (ج) ، (د) «العلي».
(٩) أثبت ناسخ (ب) في المتن «بزل» ، واستدرك على حاشية المخطوط اليمنى «بذياك» ، وفي (ج) «بذياك». جاء في المعجم الوسيط ١ / ٥٤ : بزل البعير طلع نابه ، وذلك في السنة الثامنة أو التاسعة فهو وهي بازل جمع بزل للجمال ، وبوازل للنوق.
(١٠) جاء في المعجم الوسيط ١ / ١٣٦ : الجمال : البالغ في الجمال.
(١١) في العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٢٨٧ «وشك».