|
|
مثالك برّا يحسن (١) القتل (٢) والبرّا |
وجودك في أم القرى ظل مانعي (٣) |
|
بأن أسكن الشهباء (٤) وأرتجي مصرا (٥) |
فكل مليك دون قدرك قدرة |
|
وكل بلاد دونها تنبت التبرا |
وكل مديح (٦) في سواك على فمي |
|
كأني له أهديت حمدك والشكرا |
وكل بمدح (٧) فيك غير فاخر |
|
وإني بمدحي فيك أستملك الفخرا |
[وفاة الشريف إدريس سنة ١٠٣٤ ه]
وتقدم أنه (٨) خرج مريضا فتوفي [في](١١) الرابع عشر (٩) من جمادى الآخر (١٠).
__________________
(١) في (ب) ، (ج) «لحسن».
(٢) في (ج) «الفضل».
(٣) هكذا في (أ) ، وفي بقية النسخ «مانع».
(٤) أي مدينة حلب.
(٥) أي القاهرة.
(٦) في (ب) ، (ج) «مليح».
(٧) في (أ) ، (د) «بمدحي» ، والاثبات من (ب) ، (ج).
(٨) أثبت ناسخ (ج) في المتن «يعني الشريف إدريس».
(١١) ما بين حاصرتين زيادة من بقية النسخ.
(٩) سقطت من بقية النسخ.
(١٠) في الشلي ـ عقد الجواهر والدرر / أحداث سنة ١٠٣٤ ه ، المحبي ـ خلاصة الأثر ١ / ٣٩٤ ، زيني دحلان ـ خلاصة الكلام ٦٦ «سابع عشر جمادى الآخرة». أما في