فلما وصل المعلاة دخل قبة جده محمد (١) ، ثم قبة والده (٢) ، ثم جاء (٣) إلى قبر ولده أحمد. (ثم ركب وجاء إلى الطواف ، فطاف وسعى) (٤) [بعد أن دخل مكة](١٢) (وصعد إلى بيته [واستقبله](٥) الناس يعزونه) (٦) [في ولده المذكور](٧).
[مشاركة الحسن لوالده الشريف أبي نمي سنة ٩٦١ ه]
وفي هذا اليوم (٨) بعث [الشريف أبو نمي](٩) قاصدا إلى صاحب مصر يلتمس منه [أن](١٠) يكون السيد الحسن (١١) أكبر أولاده عوضا عن المتوفى إلى رحمة الله.
__________________
(١) سقطت من بقية النسخ.
(٢) في (ب) ، (ج) «الوالدة» ، وهو خطأ.
(٣) هكذا في (أ) ، وفي بقية النسخ» دخل».
(٤) ما بين قوسين وردت في (ب) ، (ج) «ثم دخل مكة وطاف» ، وفي (د) «ثم طاف».
(١٢) ما بين حاصرتين زيادة من (د).
(٥) ما بين حاصرتين في (أ) فراغ بمقدار كلمة ، وما أثبتناه يتسق مع السياق وبه يتم المعنى.
(٦) ما بين قوسين ورد في بقية النسخ «وصعد إلى بيته فعزاه الناس».
(٧) ما بين حاصرتين زيادة من بقية النسخ.
(٨) أثبت ناسخ (ج) وهو الدهلوي في المتن قوله : «قال كاتبه : وهذا الشريف أحمد هو جد ذوي منديل وذوي حراز ، والله أعلم».
(٩) ما بين حاصرتين زيادة من (ج).
(١٠) ما بين حاصرتين من بقية النسخ ، وفي (أ) لم أر أين استدركها المؤلف.
(١١) هكذا في (أ) ، وفي بقية النسخ «حسن».