إذا نكصت (١) عنها اللئام الضرائك (٢) |
|
ثووا (٣) في ظهور اليعملات (٤) كأنما |
مجالسهم كيرانها (٥) والمبارك / |
|
سروا في اقتناص المكرمات يذودهم |
عن النوم هم بالجوانح سادك (٦) |
|
يهزون أشطان (٧) القنا في أكفهم (١١) |
كأن بأعلاها (٨) بروق (٩) نوابك (١٠) |
__________________
(١) في (د) «نكست». جاء في مختار الصحاح ٦٧٥ ، والمعجم الوسيط ٢ / ٩٥٢ : النكوص الاحجام عن الشيء ، ويقال : نكص على عقبيه رجع عما كان قد اعتزمه وأحجم عنه.
(٢) في (ج) «الصرامك» ، والضرائك : الؤماء المستخفون عن الكرم والقرى. انظر : الفيروز آبادي ـ القاموس المحيط ٤ / ٣٥٥.
(٣) في (د) «ثود» وهو خطأ. جاء في المعجم الوسيط ١ / ١٠٣ : ثوى بالمكان وفيه ثواء وثويا : أقام واستقر.
(٤) جاء في الفيروز آبادي ـ القاموس المحيط ٤ / ٢١ : اليعملة ، الناقة النجيبة.
(٥) جاء في الفيروز آبادي ـ القاموس المحيط ٢ / ١٢٩ : الكور : الرحل.
(٦) جاء في القاموس المحيط ٣ / ٣٠٦ : سدك به لزمه ، والسدك المولع بالشيء.
(٧) في (ج) «أشطار» ، وفي (د) «شطان». جاء في مختار الصحاح ٣٣٨ ، والمعجم الوسيط ١ / ٤٨٣ : أشطان مفردها الشطن ، والشطن هو الحبل الطويل الذي يستقى به من البئر ، أو تشد به الدابة. وهنا بمعنى قناة الرمح.
(١١) في (د) «بأكفهم».
(٨) في العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣٠٧ «أعاليها».
(٩) جاء في الرازي ـ مختار الصحاح ٩ ، والفيروز آبادي ـ القاموس المحيط ٣ / ٢١١ : البرق واحد بروق السحاب أو ضرب ملك السحاب وتحريكه إياه لينساق فترى النيران. والشيء لمع. وهنا كناية عن سن الرمح.
(١٠) جاء في المعجم الوسيط