لعمرك لو لم تطلب (١) القوم غالهم (٢) |
|
لسعدك من دون الضراب (٣) المهالك (٤) |
لئن كنت عن عهد (٥) هدمت عروشهم |
|
فإنك بانيها قديما وسامك (٦) |
توهمها الرومي نهضة عاجز |
|
ولم يدر أن الليث بالعير (٧) فاتك |
جرى في المد (١٠) طلق العنان (٨) وغرة (٩) |
__________________
العز بن فهد ـ غاية المرام ٣ / ٢٠٥ ، والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣٠٨ :
وزين وبازان بروك وقادم |
|
وذاعر في البوغاء بئس المبارك |
وفي السمط «ذاعر» بالدال.
(١) في (ج) «تدرك».
(٢) في (ب) «فالهم». غاله ـ غولا : أهلكه وأخذه من حيث لا يدري فأهلكه. انظر : الفيروز آبادي ـ القاموس المحيط ٤ / ٢٧ ، المعجم الوسيط ٢ / ٦٦٦.
(٣) في (أ) «المظلات» ، وفي (د) «المطالب» ، وفي العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣٠٨ «الطلاب» ، والاثبات من (ب) ، (ج).
(٤) في (د) «هالك».
(٥) في غاية المرام ٣ / ٢٠٥ ، والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣٠٨ «عمد».
(٦) سمك سموكا علا وارتفع. ورفعه فارتفع. انظر : الفيروز آبادي ـ القاموس المحيط ٣ / ٣٠٧ ، المعجم الوسيط ١ / ٤٥٠.
(٧) العير : ما جلب عليه الطعام من قوافل الابل والغال والحمير. انظر : المعجم الوسيط ٢ / ٦٣٩.
(١٠) مد مدا في سيره : مضى. انظر : المعجم الوسيط ٢ / ٨٥٨.
(٨) هكذا في (أ) ، وفي بقية النسخ «العباب».
(٩) في (د) «وغرهم».