به هزت اسطنبول (١) معطف تائه |
|
وأضحى به ديوانها باسما ثغرا |
وشرف (٢) منها ملكها ومليكها |
|
فدولتها (٣) عزت (٤) وشدت به (٥) أزرا |
وجرّ به إقليمها ذيل معجب |
|
وفاق أقاليم البسيطة إذ جرا |
ولما بدا الخنكار (٦) لما بدا له |
|
محياه كادت أن تحف (٧) به (٨) السرا (١٠) |
ولما رأى نور النبوة ساطعا |
|
يضىء له من صبح غرّته الزهرا |
وشاهد منه (صورة نبوية) (٩) |
__________________
(١) هكذا في (أ) ، وفي (ب) «اصطنبول» ، وفي (ج) «استنبول» ، وفي (د) «اصصنبول».
(٢) في (ب) «وشر» ، وهو خطأ.
(٣) في (ج) «فدونها» ، وهو خطأ ، وفي العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٢٩٧ «ودولتها».
(٤) في (ج) «غزت» ، وهو خطأ ، وفي سمط النجوم العوالي ٤ / ٢٩٧ «هزت».
(٥) في (د) «بها».
(٦) الخنكار : بالضم والسكون ، هي كلمة من التركية الأويغورية ، وتعني الموفق ، وهي لقب لسلاطين الدولة العثمانية. انظر : المصري ـ معجم الدولة العثمانية ٧٩.
(٧) في (أ) «تخف» ، وهو خطأ والاثبات من بقية النسخ.
(٨) في (د) «بها».
(١٠) في (ج) «السري» ، وفي (د) «التسرا». خطأ.
(٩) ما بين قوسين في (ب) «صور تنبوية» ، وهو خطأ.