لعمري لا أرضى القريض بضاعة |
|
ويبخسني (١) لو أنني قلته درا |
وما الشعر إلا دون قدري و (٢) بعض |
|
ما لذاتي من فضل ولي منصب أحرا (٣) |
فدونكها (٤) مسك (٥) الصلاة ختامها |
|
على أحمد الممدوح في الفتح والأسرا (٦) |
وممن مدح الشريف أحمد (٧) في قدومه (٨) هذا (٩) العلامة وجيه الدين عبد الرحمن بن عبد الله باكثير (١٠) بقوله :
__________________
(١) في (ج) «ويحسيني» ، وهو خطأ.
(٢) سقط حرف الواو من (د).
(٣) في (ب) ، (ج) «أخرى».
(٤) في (د) «فدونكما» ، وفي العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣٠٠ «ودونكها».
(٥) من هنا بدأ السقط في النسخة (ب) حيث سقط منها حوالي (٣٥) سطرا من «مسك الصلاة ختامها على أحمد» إلى «وما الذي نكس أعلامهم».
(٦) المقصود سورتي الفتح والإسراء من القرآن الكريم حيث ورد فيهما الثناء على الرسول صلىاللهعليهوسلم.
(٧) أضاف ناسخ (ب) «هذا».
(٨) في (ج) «في قومه» ، وهو خطأ.
(٩) سقطت من (ج).
(١٠) في العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣٢٦ أن هذه القصيدة مما قيل فيه مدحا ، وليس في قدومه هذا.