عظمت ذاتك الشريفة عنه |
|
ونبتت (١) دون وصفك الأوهام (٢) |
وتعاليت أن يحيط بك المدح |
|
وفيه براعة وانسجام |
لم أزل طالبا إلى وصف |
|
علياك وبي (٣) داعيا إليها دوام (٤) |
علمتني هباتك النظم والنثر |
|
وكيف الانجاد (٥) والاتهام (٦) |
أتعبت فكرتي (٧) حسان سجايا |
|
ك وأعيى (٨) على البليغ الكلام |
والهنا في أبي نمي المفدى |
|
والأماني (٩) والجمع والالتئام (١٠) |
فرع غرس ينمى إلى خير أصل |
|
جاء تال وفي السياق (١١) إمام |
__________________
(١) في (ب) «وانثتت» ، وفي (ج) «وانثت» ، وفي العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣١٥ «ونبت».
(٢) في العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣١٥ «الأفهام».
(٣) في (ج) «وكن» وسقطت من (د).
(٤) ورد هذا البيت في العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣١٥ :
لم أزل ظامئا إلى مدح عليا |
|
ك وبي دائما إليه أوام |
(٥) نجد الشيء : ارتفع. انظر : المعجم الوسيط ٢ / ٩٠٢.
(٦) الانخفاض.
(٧) في (ب) ، (ج) «فكري».
(٨) في (ب) «اعي» ، وفي (ج) «واغيى» ، وفي (د) «واعى». والعي : العجز عن التعبير اللفظي بما يفيد المعنى المقصود وعدم الاهتداء لوجه المراد والعجز عن أدائه. انظر : المعجم الوسيط ٢ / ٦٤٢.
(٩) في (ب) «الاساني».
(١٠) في (ب) «الاتيام» ، وفي (د) «التام» وكلاهما خطأ. هذا وقد ورد هذا الشطر في العز بن فهد ـ غاية المرام ٣ / ٢٥٧ : «لك والاجتماع والالتئام».
(١١) في (ج) ، غاية المرام ٣ / ٢٥٧ ، وسمط النجوم العوالي ٤ / ٣١٥ «السباق».