(لفتت (١) بقية) (٢) خيلنا أجيادها (٣) |
|
في قتل كل مزند (٤) وحزور (٥) |
حتى إذا حان القطاف ليانع |
|
من أرؤس تركت (٦) ولما توكر (٧) |
عصفت بها ريح المنون فألحقت (٨) |
|
وتحركت بزعازع (٩) من مرمر (١٠) |
__________________
(١) لفت وجهه عنه : صرفه. انظر : الرازي ـ مختار الصحاح ٦٠١.
(٢) ما بين قوسين ورد في (ج) ، والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣٨٧ «فثنت أعنة».
(٣) في العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣٨٧ «أجيادنا» ، وهي جمع جيد ، وهو العنق.
(٤) المزند : يقال ثوب مزند ضيق العرض ، ورجل مزند بخيل ممسك. انظر : المعجم الوسيط ١ / ٤٠٣.
(٥) الحزور : الغلام الذي قد شب وقوي. انظر : المعجم الوسيط ١ / ١٧٠.
(٦) في (ب) «تحركت».
(٧) في (ج) «تؤثر» ، وفي (د) «أتوكر» ، وفي العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣٨٧ «تؤثر». وتوتر بمعنى لم تظلم. وتوكر : أي تلجأ إلى وكرها ، أي مقرها أو أعشاشها. انظر : ابن منظور ـ لسان العرب ٥ / ٢٩٢.
(٨) في (ب) «فأنقحت» ، وهو خطأ ، وفي (د) «فانعحست» ، وهو خطأ أيضا.
(٩) الزعازع : هي الرياح الشديدة التي تحرك الأشياء. انظر : الرازي ـ مختار الصحاح ٢٧٢ ، المعجم الوسيط ١ / ٣٩٣.
(١٠) في (ج) والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣٨٧ «صرصر». والمرمر : المطر الكثير. انظر : المعجم الوسيط ٢ / ٨٦٥.