كالليث إن يلقى الفريسة يكشر (١) |
|
فتخالهم (٢) فوق الجياد لوابسا |
بحرا (٣) يمور (٤) من الحديد الأخضر (٥) |
|
فإذا هم ازدحموا بجزع (٦) وانثنوا |
أورى (٧) زناد (٨) دروعهم نارا تري (٩) |
|
جيش(١٠) طلائعه (١١)الأوابد (١٢)إن(١٣) تصخ(١٤) |
__________________
(١) في (ج) «يكسر» ، وفي (د) «يكثر».
(٢) في (ج) والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣٨٧ «وتخالهم».
(٣) في (ج) والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣٨٧ «سدا».
(٤) تمور : تموج. انظر : الرازي ـ مختار الصحاح ٦٣٩.
(٥) يقصد الدروع. هذا وقد ورد هذا الشطر في العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣٨٧ «سدا تموج بالحديد الأخضر».
(٦) في (ب) «يخدع» ، وهو خطأ ، وفي (ج) «بجدع». والجزع : هو منعطف الوادي ووسطه. انظر : الرازي ـ مختار الصحاح ١٠٣ ، المعجم الوسيط ٢ / ١٢١.
(٧) أورى الزند : خرجت ناره. انظر : الرازي ـ مختار الصحاح ٧١٨ ، المعجم الوسيط ٢ / ١٠٢٨.
(٨) في (ب) «زنار» وهو خطأ ، وفي (د) «زنادر» وهو خطأ أيضا. والزند : العمود الأعلى الذي تقدح به النار والأسفل هو الزنده. انظر : المعجم الوسيط ١ / ٤٠٢.
(٩) في (ج) «يرى».
(١٠) في (ب) «جيشا».
(١١) في (ب) ، (ج) «طوالعه».
(١٢) الأوابد : هي الوحش التي توحشت ونفرت من الانس. انظر : المعجم الوسيط ١ / ٢.
(١٣) سقطت من (ب).
(١٤) لم أتبين قراءتها في (ب) ، وفي (ج) «تصح» ، وفي (د) «تضح». صخ