ذا هيبة راب ريب (١) الدهر فانتقلت (٢) |
|
تغزو عداه صروف الدهر والغير (٣) |
وسطوة تترك الآساد واجمة |
|
لم يفر (٤) من رعبها (٥) ناب ولا ظفر |
له تبلج صبح الملك وابتسمت |
|
ثغوره ودياجي الخطب تعتكر |
[وأصبح الدست معمورا وكافله |
|
ملك به أضحت الأملاك تفتخر](٦) |
أخباره استصغرت (٧) أخبارهم عظما (٨) |
|
كما برؤيته يستصغر الخبر |
ليث إذا خطّ سطرا نصل (٩) قابضه (١٠) |
|
|
__________________
(١) في ابن معصوم ـ سلافة العصر ١٥٠ «ريث».
(٢) في (ج) «ما انقلبت» ، وفي (د) ، والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٤١٤ ، وابن معصوم ـ سلافة العصر ١٥٠ «فانقلبت».
(٣) في (د) «القبر» ، وهو خطأ.
(٤) في العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٤١٤ «ينج».
(٥) في (ج) «ربعها».
(٦) ما بين حاصرتين زيادة من (ج) الذي يبدو أن ناسخها قد اطلع على أصل القصيدة ، ومن العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٤١٤ أيضا.
(٧) في العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٤١٤ «صغرت».
(٨) ورد هذا الشطر في (د): «أخباره استصغر واحاره عظما» ، وهو خطأ.
(٩) في (ج) «انصل» ، وفي (د) «فصل».
(١٠) في (ج) والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٤١٥ «قاضبه» ، وفي (د) «قابله».