الطرفة الثانية
ذكر هذه الطّرفة ـ عن كتاب الطّرف ـ العلاّمة المجلسي في بحار الأنوار ( ج ١٨ ؛ ١٧٩ ) فإنّه بعد أن روى ما في العلل قال : « أقول ورواه السيّد في الطّرف بإسناده عن الأعمش مثله ».
وانظر مضمون هذه الطّرفة في علل الشرائع ( ١٧٠ / الباب ١٣٣ ـ الحديث ٢ ) والصراط المستقيم ( ج ١ ؛ ٣٢٥ ) حيث قال : « ذكر ذلك الفرّاء في معالمه ... والثعلبي بإسناده في تفسيره ، وغيره من طرق كثيرة » ، وسعد السعود ( ١٠٥ ، ١٠٦ ) وفرائد السمطين ( ج ١ ؛ ٨٥ ، ٨٦ ) وشرح الأخبار ( ج ١ ؛ ١٠٧ ) وأمالي الطوسي ( ٥٨١ ـ ٥٨٣ / المجلس ٢٤ ـ الحديث ١١ ) وتاريخ الطبريّ ( ج ٢ ؛ ٢١٧ ) وتفسير فرات ( ٣٠٠ ، ٣٠١ ) ومجمع البيان ( ج ٤ ؛ ٢٠٦ ) وشواهد التنزيل ( ج ١ ؛ ٥٤٢ ـ ٥٤٧ ) والمناقب لابن شهرآشوب ( ج ٢ ؛ ٢٤ ، ٢٥ ) وكشف اليقين (٤٠) ونظم درر السمطين ( ٨٢ ، ٨٣ ) وكفاية الطالب ( ٢٠٥ ، ٢٠٦ ) وينابيع المودّة ( ج ١ ؛ ١٠٤ ، ١٠٥ ) وشرح النهج ( ج ١٣ ؛ ٢١٠ ) وتقريب المعارف (١٩٣) وتهذيب الآثار (٦٠) وإثبات الوصيّة ( ٩٩ ، ١٠٠ ) وطبقات ابن سعد ( ج ١ ؛ ١٨٧ ) وتاريخ أبي الفداء ( ج ٢ ؛ ١١٦ ) ومسند أحمد ( ج ١ ؛ ١١١ ) وسليم بن قيس (٢٠٠) والدرّ المنثور ( ج ٥ ؛ ٩٧ ) وتفسير القمّي ( ج ٢ ؛ ١٢٤ ) والسيرة الحلبيّة ( ج ١ ؛ ٤٦٠ ) وأسنى المطالب ( ١٢ / الباب الثالث ) وتاريخ دمشق ( ج ١ ؛ ٩٧ ـ ٩٩ ) رواه ؛ بسبعة طرق ، ومروج الذهب ( ج ٢ ؛ ٢٨٣ ) والكامل لابن الأثير ( ج ٢ ؛ ٦٢ ) والرياض النضرة ( ج ٢ ؛ ١٢٥ ) وأخرجه ابن البطريق في خصائص الوحي المبين ( ٩٤ ـ ٩٨ ) عن الحافظ أبي نعيم ومناقب أحمد