المذكورة ـ رحمهالله تعالى ـ ومولده سنة ٨٥٩ ثمانمائة وتسع وخمسين.
(كذا نقلته من خط الشيخ قطب الدين [الحنفي](١).
(ويقال [أن الشريف بركات](٢) أراه إياها / فاعترف بها بعد قبضه ، فأرسله إلى جزيرة القنفذة ، وغرقه هناك في البحر ، ففاز بالشهادة بعد أن نهب جميع ما في داره) (٣).
ونقلت من ديوان [الشيخ](٤) [الشاعر](٥) الشهاب (٦) أحمد بن العليف (٧) [المكي](٨) شاعر بني حسن قصيدة عملها يخاطب بها القاضي
__________________
(١) ما بين حاصرتين زيادة من بقية النسخ. أي النهروالي. هذا ولم أعثر على هذا الخبر في كتابيه الاعلام أو البرق اليماني ، ويبدو أنه في كتابه المرتب على السنين الذي سبق التعريف به. انظر هذا الخبر في : ابن المحب الطبري ـ إتحاف فضلاء الزمن / أحداث سنة ٩٠٧ ه. ومع بعض الاختلاف في الأحداث في : العز بن فهد ـ بلوغ القرى ورقة ١٢٦ ، ١٢٧ ، ومختصرا مع بعض الاختلاف في العيدروس ـ النور السافر ٤٧ ، ٤٨ ، العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٢٨٤ ، ٢٨٥.
(٢) ما بين حاصرتين زيادة من (د).
(٣) ما بين قوسين سقط من (ب) ، (ج). في العز بن فهد ـ بلوغ القرى ورقة ١٢٦ ، ١٢٧ أنه أراه إياها فأراد أخذها فمنعه ولم ينهب ما في داره ، وفي العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٢٨٤ وفيه أنه أراه إياها فأنكر.
(٤) ما بين حاصرتين زيادة من (ج).
(٥) ما بين حاصرتين زيادة من بقية النسخ.
(٦) سقطت من بقية النسخ.
(٧) في (د) «العفيف» وهو خطأ.
(٨) ما بين حاصرتين زيادة من بقية النسخ.