(وأطاعتك (١) الصافنات (٢) المذاكي (٣) |
|
والمواضي (٤) والسمر (٥) والأقلام) (٦) |
وكفاك (٧) المحذور رأي شريف |
|
وحماك التدبير والإلهام / |
ووقاك (٨) الإله ما أضمر الده |
|
ر وما سولت له (٩) الأوهام |
لا تخف قط (١٠) نبوة واهتضاما |
|
عادة (١١) الله لا تضام (١٢) الكرام |
خصك الله بالعناية منه |
|
وكلاك الوقار والإعظام |
__________________
(١) في (د) «وأطاعت».
(٢) في العز بن فهد ـ غاية المرام ٣ / ٢٥٣ ، والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣١٢ «المرهفات» وما هنا أصح.
(٣) المذاكي من الخيل التي أتى عليها بعد قروحها سنة أو سنتان. انظر : الفيروز آبادي ـ القاموس المحيط ٤ / ٣٣٠ ، المعجم الوسيط ١ / ٣١٤.
(٤) في العز بن فهد ـ غاية المرام ٣ / ٢٥٣ ، والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣١٢ قدم المؤلفان المواضي على المذاكي. والمواضي مفردها ماضي وهو : السيف الحاد. انظر : المعجم الوسيط ٢ / ٨٧٥.
(٥) السمر مفردها الأسمر وهو الرمح. انظر : الفيروز آبادي ـ القاموس المحيط ، المعجم الوسيط ١ / ٤٤٨.
(٦) ما بين قوسين سقط من (ب) ، (ج).
(٧) في العز بن فهد ـ غاية المرام ٣ / ٢٥٣ «ووقاك».
(٨) في العز بن فهد ـ غاية المرام ٣ / ٢٥٣ «وكفاك».
(٩) في (ج) «به».
(١٠) في العز بن فهد ـ غاية المرام ٣ / ٢٥٣ ، والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣١٢ «منه».
(١١) في (ب) «اعاده».
(١٢) في (ب) ، (ج) ، والعز بن فهد ـ غاية المرام ٣ / ٢٥٣ ، والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٣١٢ «يضام».