.................................................................................................
______________________________________________________
والألفية (١) واللمعة (٢) والموجز الحاوي (٣) والمقتصر (٤) والتنقيح (٥) وكشف الالتباس (٦) وجامع المقاصد (٧) والجعفرية (٨) وفوائد الشرائع (٩) والغرية وإرشاد الجعفرية (١٠) والميسية والروض (١١) والروضة (١٢) والمسالك (١٣) والمقاصد العلية (١٤) ومجمع البرهان (١٥) والمنتقى (١٦) والمدارك (١٧)
__________________
نعم قال فيه بعد ما نقلناه : والأقرب إجزاء باقي الأقوال من الأربع والتسع والعشر ، انتهى. ولعلّ هذه العبارة هي التي أوقعت الشارح في توهّم أنّه اختار المرّة في الجملة مع أنّها لا تدلّ على ما ادّعاه وإنما تدلّ على أنه استحسن واحتمل إجزاء باقي الأقوال أيضاً احتمالاً غير غريب ، فاستفاد منه أنّه قال بإجزاء المرّة كما قال بإجزاء الزائد على المرّة ، فتأمل وراجع الدروس : ج ١ ص ١٧٣.
(١) الألفية : في القراءة ص ٥٨.
(٢) اللمعة الدمشقية : في كيفية الصلاة ص ٣٣.
(٣) الموجز الحاوي (الرسائل العشر) : كتاب الصلاة في القراءة ص ٧٨.
(٤) المقتصر : في أفعال الصلاة ص ٧٦.
(٥) التنقيح الرائع : في القراءة ج ١ ص ٢٠٥.
(٦) الكلام في النسبة المنسوبة إلى كشف الالتباس هو الكلام في النسبة المنسوبة إلى الدروس بحرفه ، ومنشأ الاشتباه هو المنشأ بعينه ، راجع كشف الالتباس : في القراءة ص ١٢٣ (مخطوط في مكتبة ملك برقم ٢٧٣٣).
(٧) جامع المقاصد : في القراءة ج ٢ ص ٢٥٦.
(٨) الرسالة الجعفرية (رسائل المحقّق الكركي) : في القراءة ج ١ ص ١١٠.
(٩) فوائد الشرائع : في القراءة ص ٤٠ س ١٩ (مخطوط في مكتبة المرعشي برقم ٦٥٨٤).
(١٠) المطالب المظفّرية : في القراءة ص ١٠١ س ٨.
(١١) روض الجنان : في القراءة ص ٢٦١ س ٧.
(١٢) الروضة البهية : في القراءة ج ١ ص ٥٩٥.
(١٣) مسالك الأفهام : في القراءة ج ١ ص ٢١٢.
(١٤) المقاصد العلية : في القراءة ص ٢٥٧.
(١٥) مجمع الفائدة والبرهان : في القراءة ج ٢ ص ٢٠٧.
(١٦) منتقى الجمان : في القراءة ج ٢ ص ٢٣.
(١٧) مدارك الأحكام : في القراءة ج ٣ ص ٣٨١.