.................................................................................................
______________________________________________________
«جامع المقاصد (١) والمدارك (٢)» انّ ظاهر كثير من العبارات أنّ السبع نهاية الكمال. وفي «الذكرى (٣)» أنّ ذلك ظاهر الشيخ وابن الجنيد وكثير من الأصحاب ، انتهى. وفي «الفقة (٤)» المنسوب إلى مولانا الرضا عليهالسلام أو تسعاً. وفي «الوسيلة (٥) والنافع (٦) والتذكرة (٧) والبيان (٨) واللمعة (٩) والنفلية (١٠) والموجز الحاوي (١١) وتعليق النافع (١٢) والفوائد الملية (١٣) ومجمع البرهان (١٤) وكشف اللثام (١٥)» أو سبعاً فما زاد ، وفي جملة منها (١٦) : أنّ ذلك لغير الإمام. وقد يظهر من بعضها (١٧) أنّ منتهى جميع ذلك أربع وثلاثون أو ستّون. وفي «المعتبر (١٨)» الوجه استحباب ما يتسع له العزم ولا يحصل به السأم إلّا أن يكون إماماً فإنّ التخفيف له أليق إلّا أن يعلم منهم الانشراح لذلك. وقد تبعه
__________________
(١) جامع المقاصد : في الركوع ج ٢ ص ٢٩٢.
(٢) مدارك الأحكام : في الركوع ج ٣ ص ٣٩٧.
(٣) ذكرى الشيعة : في الركوع ج ٣ ص ٣٧٦.
(٤) الفقه المنسوب للامام الرضا عليهالسلام : في الركوع ص ١٠٦.
(٥ و ٦) ليس في عبارتي الوسيلة والنافع «سبعاً فما زاد» بل عبارة الوسيلة هكذا : وقول ما زاد على تسبيحة واحدة في الركوع من التسبيح ، وعبارة النافع هكذا : مسبِّحاً ثلاثاً كبرى فما زاد. راجع الوسيلة : ص ٩٤ ، ومختصر النافع : ص ٣٢.
(٧) تذكرة الفقهاء : في الركوع ج ٣ ص ١٧١.
(٨) البيان : في الركوع ص ٨٧.
(٩) ليس في عبارة اللمعة أيضاً ما حكاه الشارح فإنّها هكذا : ويستحبّ التثليث في الذكر فصاعداً ، انتهى. راجع اللمعة : ص ٣٤.
(١٠) النفلية : في سنن الركوع ص ١١٩.
(١١) الموجز الحاوي (الرسائل العشر) : في الركوع ص ٧٩.
(١٢) تعليق النافع : في الركوع ص ٢٣٧ س ١٩ (مخطوط في مكتبة المرعشي برقم ٤٠٧٨ ٤٠٧٩).
(١٣) الفوائد الملية : في سنن الركوع ص ٢٠٤.
(١٤) مجمع الفائدة والبرهان : في الركوع ج ٢ ص ٢٥٥.
(١٥ و ١٧) كشف اللثام : في الركوع ج ٤ ص ٧٦.
(١٦) كالنفلية : ص ١١٩ ، الفوائد الملية : ص ٢٠٤ ، جامع المقاصد : ج ٢ ص ٢٩٣.
(١٨) المعتبر : في الركوع ج ٢ ص ٢٠٢.