رقم الشاهد |
الشاهد |
حرف الضاد المعجمة
١٨ ـ ... |
|
وليس دين الله بالمعضّى |
حرف العين المهملة
٢٥ ـ على حين عاتبت المشيب على الصّبا |
|
وقلت : ألمّا أصح والشّيب وازع؟ |
٢٨ ـ تعزّ فلا إلفين بالعيش متّعا |
|
ولكن لورّاد المنون تتابع |
٣٢ ـ لا نسب اليوم ولا خلّة |
|
اتّسع الخرق على الرّاقع |
٣٧ ـ أطوّف ما أطوّف ثمّ آوى |
|
إلى بيت قعيدته لكاع |
٥٨ ـ وقفنا فقلنا : إيه عن أمّ سالم |
|
وما بال تكليم الدّيار البلاقع |
٦٢ ـ أما ترى حيث سهيل طالعا |
|
نجما يضيء كالشّهاب لامعا |
٦٣ ـ ربّ من أنضجت غيظا قلبه |
|
قد تمنّى لي موتا لم يطع |
٨٤ ـ خليليّ ما واف بعهدي أنتما |
|
إذا لم تكونا لي على من أقاطع |
٨٦ ـ أبا خراشة أمّا أنت ذا نفر |
|
فإنّ قومي لم تأكلهم الضّبع |
١٢١ ـ يا سيّدا ما أنت من سيّد |
|
موطّأ الأكناف رحب الذّراع |
١٢٣ ـ تملّ النّدامى ما عداني ؛ فإنّني |
|
بكلّ الّذي يهوى نديمي مولع |
١٢٧ ـ ولو سئل النّاس التّراب لأوشكوا |
|
إذا قيل هاتوا ـ أن يملّوا فيمنعوا |
١٣٢ ـ سقاها ذوو الأحلام سجلاعلى الظّما |
|
وقد كربت أعناقها أن تقطّعا |
١٤٣ ـ فقالت : أكلّ النّاس أصبحت مانحا |
|
لسانك كيما أن تغرّ وتخدعا؟ |
١٥٢ ـ يا ابن الكرام ألا تدنو فتبصر ما |
|
قد حدّثوك فما راء كمن سمعا |
٢١٦ ـ جازيتموني بالوصال قطيعة |
|
شتّان بين صنيعكم وصنيعي |
٢١٩ ـ أكفرا بعد ردّ الموت عنّي |
|
وبعد عطائك المائة الرّتاعا |
٢٢٧ ـ بعكاظ يعشي النّاظري |
|
ن إذا هم لمحوا شعاعه |
٢٣٠ ـ أنا ابن التّارك البكريّ بشر |
|
عليه الطّير ترقبه وقوعا |
٢٣٣ ـ ذريني إن أمرك لن يطاعا |
|
وما ألفيتني حلمي مضاعا |