هذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَنْ تَكُونا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونا مِنَ الْخالِدِينَ) الأعراف ٢٠.
(وَقاسَمَهُما إِنِّي لَكُما لَمِنَ النَّاصِحِينَ) الأعراف ٢١.
(فَدَلَّاهُما بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُما سَوْآتُهُما وَطَفِقا يَخْصِفانِ عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ وَناداهُما رَبُّهُما أَلَمْ أَنْهَكُما عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُلْ لَكُما إِنَّ الشَّيْطانَ لَكُما عَدُوٌّ مُبِينٌ) الأعراف ٢٢.
(قالا رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنا وَتَرْحَمْنا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ) الأعراف ٢٣.
(قالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتاعٌ إِلى حِينٍ) الأعراف ٢٤.
(هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها لِيَسْكُنَ إِلَيْها فَلَمَّا تَغَشَّاها حَمَلَتْ حَمْلاً خَفِيفاً فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللهَ رَبَّهُما لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحاً لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ) الأعراف ١٨٩.
(فَقُلْنا يا آدَمُ إِنَّ هذا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلا يُخْرِجَنَّكُما مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقى) طه ١١٧.
(فَأَكَلا مِنْها فَبَدَتْ لَهُما سَوْآتُهُما وَطَفِقا يَخْصِفانِ عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى) طه ١٢١.
(قالَ اهْبِطا مِنْها جَمِيعاً بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقى) طه ١٢٣.
(وَمِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْها وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ...) الروم ٢١.
(يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى ...) الحجرات ١٣. (١)
__________________
(١). إثبات الوصية ، ص ١٢ ؛ أخبار الزمان ، ص ٧٣ ؛ الاختصاص ، راجع فهرسته ؛ أعلام قرآن ، للخزائلي ، ص ١ ـ ٣٦ ؛ الأنبياء ، للعاملي ، ص ١٣ ـ ٦٤ ؛ البداية والنهاية ، ج ١ ، ص ٦٨ ـ ٨٥ ؛ تاريخ انبياء ، لعمادزاده ، ج ١ ، ص ٩١ ؛ تاريخ أنبياء ، للمحلاتي ، ج ١ ، ص ٦ ـ ٣٠ ؛ تاريخ حبيب السير ، ج ١ ، راجع فهرسته ؛ تاريخ الخميس ، ج ١ ، ص ٤٦ و ٥٢ ؛ تاريخ الطبري ، ج ١ ، ص ٧٠ ـ ١٠٩ ؛ تاريخ أبى الفداء ، ج ١ ، ص ٨ ؛ تاريخ گزيده ، ص ٢١ و ٢٢ ؛ تاريخ مختصر الدول ، ص ٤ و ٥ ؛ تاريخ ابن الوردي ، ج ١ ، ص ٨ ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج ١ ، ص ٥ ـ ٧ ؛ التبيان في تفسير القرآن ، ج ١ ، ص ١٥٨ و ١٥٩ وراجع مفتاح التفاسير ؛