أتوب إلى الله سبحانه |
|
واستغفر الله من ناره |
وأثنى عليه بآلائه |
|
بإعلان قلبي وأسراره |
القرآن المجيد وعمرو بن الجموح
سأل المترجم له النبيّ صلىاللهعليهوآله بما ذا يتصدّق وعلى من ينفق؟ فنزلت فيه الآية ٢١٥ من سورة البقرة : (يَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ قُلْ ما أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَما تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ.)(١)
__________________
(١). أسباب النزول ، للسيوطي ـ هامش تفسير الجلالين ـ ص ١٥٤ ؛ اسباب النزول ، للواحدي ، ص ٦٠ ؛ الاستيعاب ـ حاشية الاصابة ـ ، ، ج ٢ ، ص ٥٠٣ ـ ٥٠٦ ؛ اسد الغابة ، ج ٤ ، ص ٩٣ ـ ٩٥ ؛ الاصابة ، ج ٢ ، ص ٥٢٩ ؛ الأعلام ، ج ٥ ، ص ٧٥ ؛ أيام العرب في الاسلام ، ص ٤٢ ؛ البداية والنهاية ، ج ٤ ، ص ٤٣ وراجع فهرسته ؛ البرصان والعرجان والعميان والحولان ، ص ٣٤ ؛ بلوغ الارب ، ج ٢ ، حاشية ص ٢٠٢ و ٢٠٨ و ٢٠٩ ؛ تاريخ الاسلام (السيرة النبويّة) ، ص ٢٩٥ ، و (المغازي) ، ص ٢٠٣ و ٢١١ و ٢١٥ و ٢١٦ ؛ تاريخ گزيده ، ص ٢٣٧ ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج ٢ ، ص ٩٧ ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج ١ ، ص ٤٠٣ ؛ تفسير البحر المحيط ، ج ٢ ، ص ١٤١ ؛ تفسير البيضاوي ، ج ١ ، ص ١١٦ ؛ تفسير الجلالين ، ص ٣٤ ؛ تفسير أبي السعود ، ج ١ ، ص ٢١٦ ؛ تفسير الصافي ، ج ١ ، ص ٢٢٦ ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج ١ ، ص ٢٥٤ ؛ تفسير الفخر الرازي ، ج ٦ ، ص ٢٤ ؛ تفسير الميزان ، ج ٢ ، ص ١٦٣ ؛ تنقيح المقال ، ج ٢ ، ص ٣٢٦ ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج ٢ ، ص ٢٥ و ٢٦ ؛ تهذيب سير أعلام النبلاء ، ج ١ ، ص ٢٨ ؛ الثقات ، ج ٣ ، ص ٢٧٦ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج ٣ ، ص ٣٦ و ٦١ وج ٨ ، ص ٢٢٣ ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص ٣٥٩ ؛ الدر المنثور ، ج ١ ، ص ٢٤٣ ؛ ربيع الأبرار ، ج ٢ ، ص ١٣٩ و ٢٥١ ؛ سير أعلام النبلاء ، ج ١ ، ص ٢٥٢ ـ ٢٥٥ ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج ٢ ، ص ٩٥ و ٩٦ وج ٣ ، ص ٩٦ و ١٠٤ و ١٣٢ ؛ صبح الأعشى ، ج ١ ، ص ٤٠٤ ؛ صفوة الصفوة ، ج ١ ، ص ٦٤٣ ـ ٦٤٧ ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج ٢ ، ص ٤٣ و ٤٤ وج ٣ ، ص ٥٦٢ ؛ الكامل في التاريخ ، ج ٢ ، ص ١٦٣ ؛ الكشاف ، ج ١ ، ص ٢٥٧ ؛ كشف الأسرار ، ج ١ ، ص ٥٧٤ وج ٢ ، ص ٣٤٦ وج ٤ ، ص ٥٦ و ٢٠٤ ؛ لغت نامه دهخدا ، ج ٣٥ وص ٣٤٧ ؛ مجمع البيان ، ج ٢ ، ص ٥٤٧ ؛ مجمل التواريخ والقصص ، ص ٢٨٤ ؛ المحبر ، ص ٣٠٤ و ٤٠٤ ؛ المعارف ، ص ٣٢٢ ؛ المغازي ، ج ١ ، ص ٢٣ و ٢٦٤ ـ ٢٦٨ و ٣٠٦ و ٣١٠ و ٣١٣ ؛ مواهب الجليل ، ص ٤٢ ؛ نمونه بينات ، ص ٧٥.