(وَبَرًّا بِوالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيًّا) مريم ٣٢.
(وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا) مريم ٣٣.
(ذلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ) مريم ٣٤.
(فَنَفَخْنا فِيها مِنْ رُوحِنا وَجَعَلْناها وَابْنَها آيَةً لِلْعالَمِينَ) الأنبياء ٩١.
(وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ....) الأحزاب ٧.
(وَما وَصَّيْنا بِهِ إِبْراهِيمَ وَمُوسى وَعِيسى ...) الشورى ١٣.
(وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ) الزخرف ٥٧.
(وَلَمَّا جاءَ عِيسى بِالْبَيِّناتِ قالَ قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْمَةِ وَلِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ) الزخرف ٦٣.
(وَقَفَّيْنا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ ...) الحديد ٢٧.
(وَإِذْ قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يا بَنِي إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْراةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جاءَهُمْ بِالْبَيِّناتِ قالُوا هذا سِحْرٌ مُبِينٌ) الصفّ ٦.
(كُونُوا أَنْصارَ اللهِ كَما قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوارِيِّينَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ ....) الصفّ ١٤. (١)
__________________
(١). الآثار الباقية ، راجع فهرسته ؛ اثبات الوصية ، ص ٦٥ ـ ٧٠ ؛ الأخبار الطوال ، ص ٤١ ؛ الاختصاص ، راجع فهرسته ؛ أسباب النزول ، للسيوطي ـ حاشية تفسير الجلالين ـ ص ١٨٦ ؛ أسباب النزول ، للواحدي ، ص ٨٩ و ٣١٤ ؛ أعلام قرآن ، ص ٤٤٣ ـ ٤٥٧ ؛ أقرب الموارد ، ج ٢ ، ص ٨٥٣ ؛ الأمالي ، للصدوق ، ، ص ١٧٠ و ٤٠١ و ٤١٦ و ٤٤٢ ؛ الأنبياء ، للعاملي ، ص ٤٦٩ ـ ٤٩٦ ؛ انجيل برنابا ؛ انجيل لوقا ؛ انجيل متى ؛ انجيل مرقس ؛ انجيل يوحنا ؛ الانس الجليل ، ج ١ ، ص ١٦١ ـ ١٦٨ ؛ أنيس الأعلام ، راجع فهارسه ؛ البدء والتاريخ ، ج ٣ ، ص ١٢٠ ـ ١٢٧ ؛ البداية والنهاية ، ج ٢ ، ص ٥١ ـ ٩٤ وج ٦ ، ص ٢٩٥ و ٢٩٦ ؛ بصائر ذوي التمييز ، ج ٦ ، ص ١١١ ـ ١١٥ ؛ تاج العروس ، ج ٤ ، ص ٢٠٠ ؛ تاريخ أنبياء ، للسعيدي ، ص ٣٩٢ ـ ٤١١ ؛ تاريخ أنبياء ، لعمادزاده ، ج ٢ ، ص ٧٢٠ ـ ٧٤٥ ؛ تاريخ أنبياء ، للمحلاتى ، ج ٢ ،