رجموه حتّى هلك.
يعيّد له الأقباط في التاسع عشر من شهر هاتور حسب الأشهر القبطيّة.
القرآن الكريم وفيليبس
فقد شملته الآيات التالية :
آل عمران ٥٢ (فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ ....)
آل عمران ٥٣ (رَبَّنا آمَنَّا بِما أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ)
المائدة ١١١ (وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوارِيِّينَ أَنْ آمِنُوا بِي وَبِرَسُولِي قالُوا آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنا مُسْلِمُونَ.)
الصفّ ١٤ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصارَ اللهِ كَما قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوارِيِّينَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ ....)(١)
__________________
(١). الانس الجليل ، ج ١ ، ص ١٦٢ ؛ البدء والتاريخ ، ج ٣ ، ص ١٢٧ ؛ البداية والنهاية ، ج ٢ ، ص ٨٦ ؛ تاريخ أنبياء ، لعمادزاده ، ج ٢ ، ص ٧٤٢ ؛ تاريخ أنبياء ، للمحلاتي ، ج ٢ ، ص ٣٢٢ و ٣٢٣ ؛ تاريخ حبيب السير ، ج ١ ، ص ١٤٢ و ١٤٨ ؛ تاريخ ابن خلدون ، ج ٢ ، ص ١٧٢ و ١٧٣ ؛ تاريخ گزيده ، ص ٥٦ و ٥٨ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج ١٨ ، ص ٩٠ ؛ صبح الأعشى ، ج ٢ ، ص ٤٣١ وج ٦ ، ص ٩١ وج ١٣ ، ص ٢٧٢ ؛ قاموس الكتاب المقدس ، ص ٧٠٢ ؛ قصص الأنبياء ، للثعلبى ، ص ٣٥١ ؛ قصص الأنبياء ، للنجار ، ص ٤٠٥ و ٤٠٦ ؛ لغت نامه دهخدا ، ج ٣٧ ، ص ٣٧٠ و ٣٧٣ و ٣٧٤ ؛ مجمل التواريخ والقصص ، ص ٢١٩ ؛ المحبر ، ص ٤٦٤ ؛ معجم أعلام القرآن ، ص ١٠٥ ؛ ملحق المنجد ، ص ٥٣٨.