القرآن الحكيم ولقمان
(وَلَقَدْ آتَيْنا لُقْمانَ الْحِكْمَةَ ...) لقمان ١٢.
(وَإِذْ قالَ لُقْمانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ ...) لقمان ١٣. (١)
__________________
(١). الاختصاص ، ص ٢٤٦ و ٣٣٦ ـ ٣٤١ ؛ أعلام قرآن ، ص ٥١٤ ـ ٥٢٠ ؛ أقرب الموارد ، ج ٣ ، ص ١١٥٦ ؛ الأنبياء ، للعاملي ، ص ٣٩٢ ـ ٣٩٥ ؛ البدء والتاريخ ، ج ٣ ، ص ١٠٢ و ١٠٣ ؛ البداية والنهاية ، ج ٢ ، ص ١١٣ ـ ١١٨ ؛ بصائر ذوي التمييز ، ج ٦ ، ص ٩٠ و ٩١ ؛ بلوغ الارب ، ج ١ ، ص ٣٧٨ وج ٢ ، ص ١٢٣ و ١٧٠ وج ٣ ، ص ٢١٢ و ٤٠٩ ؛ البيان والتبيين ، ج ١ ، ص ١٨٤ وراجع فهرسته ؛ تاج العروس ، ج ٩ ، ص ٦٢ ؛ تاريخ أنبياء ، للسعيدي ، ص ٣٣٥ و ٣٣٦ ؛ تاريخ أنبياء ، لعمادزاده ، ج ٢ ، ص ٦٦١ ـ ٦٧٢ ؛ تاريخ حبيب السير ، ج ١ ، ص ١٥٨ ـ ١٦٠ ؛ تاريخ الحكماء ، للقفطي ، ص ١٥ ؛ تاريخ ابن خلدون ، ج ١ ، ص ٦٣٢ ؛ تاريخ گزيده ، ص ٦٢ ؛ تاريخ مختصر الدول ، ص ٣١ ؛ التبيان في تفسير القرآن ، ج ٨ ، ص ٢٧٥ ؛ تفسير البحر المحيط ، ج ٧ ، ص ١٨٦ ؛ تفسير البرهان ، ج ٣ ، ص ٢٧٠ ـ ٢٧٣ ؛ تفسير البيضاوي ، ج ٢ ، ص ٢٢٧ و ٢٢٨ ؛ تفسير أبي السعود ، ج ٧ ، ص ٧١ ؛ تفسير شبّر ، ص ٤١٢ ؛ تفسير الصافي ، ج ٤ ، ص ١٤١ ـ ١٤٣ ؛ تفسير الطبري ، ج ٢١ ، ص ٤٣ و ٤٤ ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج ٤ ، ص ٢٧٠ ـ ٢٧٤ ؛ تفسير الفخر الرازي ، ج ٢٥ وص ١٤٥ و ١٤٦ ؛ تفسير القمي ، ج ٢ ، ص ١٦٢ ـ ١٦٥ ؛ تفسير ابن كثير ، ج ٣ ، ص ٤٤٤ و ٤٤٥ ؛ تفسير الماوردى ، ج ٤ ، ص ٣٣١ ـ ٣٣٣ ؛ التفسير المبين ، ص ٥٤٠ ؛ تفسير المراغي ، المجلد السابع ، الجزء الحادي والعشرون ، ص ٧٨ ـ ٨٢ ؛ تفسير الميزان ، ج ١٦ ، ص ٢٢١ ـ ٢٢٦ ؛ تفسير نور الثقلين ، ج ٤ ، ص ١٩٥ ـ ١٩٩ ؛ تنقيح المقال ، ج ٢ ، ص ٤٣ ؛ تنوير المقباس ، ص ٣٤٤ و ٣٤٥ ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج ٢ ، ص ٧١ ؛ ثمار القلوب ، ص ٩٧ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج ١٤ ، ص ٥٩ ـ ٦٣ وراجع فهرسته ؛ جوامع الجامع ، ص ٣٦٢ ؛ حياة الحيوان ، ج ٢ ، ص ٣٥٤ ؛ حياة القلوب ، ج ١ ، ص ٢٢٨ ـ ٢٣٥ ؛ الحيوان ، ج ٣ ، ص ٤٧٨ ؛ الخصال ، ص ١٢١ ؛ الخطط المقريزية ، ج ١ ، ص ١٩٠ ؛ دائرة المعارف ، لفريد وجدي ، ج ٨ ، ص ٣٧٠ ؛ داستانهاى شگفت انگيز قرآن مجيد ، ص ٥٩٤ ؛ الدر المنثور ، ج ٥ ، ص ١٦٠ ـ ١٦٥ ؛ ربيع الأبرار ، راجع فهرسته ؛ الروض المعطار ، ص ٥٨ و ٥١٥ و ٦١٨ ؛ سفينة البحار ، ج ٢ ، ص ٥١٥ ؛ صبح الأعشى ، ج ٥ ، ص ١٩ و ٢٧٦ وج ١٢ ، ص ٢٣٠ وج ١٣ ، ص ٢٩٩ ؛ عرائس المجالس ، ص ٣١٢ ـ ٣١٥ ؛ العقد الفريد ، ج ٢ وج ٤ وج ٦ وراجع فهرسته ؛ فتح الباري ، ج ٦ ، ص ٣٦٢ و ٣٦٣ ؛ فرهنگ معين ، ج ٦ ، ص ١٨١٦ ؛