من تقبيح لعملية القتل ونهي عنها فقد جاء في قاموس الكتاب المقدس ، ص ٦٧٨ : «القتل العمدي وتقبيحه كان على درجة من الأهمية لدى بني إسرائيل ، بحيث لا تبرأ ذمّة القاتل له لولجا إلى الأماكن المقدسة ، بل لا بدّ إنزال عقوبة القصاص به بأيّ حال من الأحوال».
هذا هو معنى قتل الإنسان في نظر التوراة ، فما بالك بقتل الأنبياء؟
* * *