الأخوة بين المسلمين ، حتى يطلق هذا التعبير على القاتل. وبهذا التعبير يضرب القرآن على وتر العاطفة الأخوية بين المسلمين ، كي يشجع أولياء المقتول على العفو!!
هذا طبعا بالنسبة للقاتل الذي انزلق في هاوية الجريمة في ظروف عصبية خاصة ، وندم بذلك على فعلته. أمّا المجرمون الذي يفخرون بجرائمهم ، ولا يشعرون بندم على ما ارتكبوه فلا يستحقون اسم الأخ ولا العفو.
* * *