وقال صلىاللهعليهوآله : «أوّلكم ورودا على الحوض أوّلكم إسلاما ، وهو عليّ بن أبي طالب».
وقال صلىاللهعليهوآله : «عليّ باب علمي ، ومبيّن لأمّتي ما أرسلت به من بعدي ، حبّه إيمان ، وبغضه نفاق ، والنظر إليه رأفة ، ومودّته عبادة».
وقال صلىاللهعليهوآله : «يا عليّ! إنّ الله تعالى زيّنك بزينة لم يزيّن الخلائق بزينة هي أحبّ إليه منها الزهد في الدنيا ، وجعلك لا تنال من الدنيا ولا تنال الدنيا منك شيئا ، ووهب لك حبّ المساكين ، فرضوا بك إماما ، ورضيت بهم أتباعا».
وقال صلىاللهعليهوآله للإمام عليهالسلام : «يا عليّ! إنّ الله أمرني أن أتّخذك ظهيرا».
وقال صلىاللهعليهوآله : «الصدّيقون ثلاثة : حبيب النّجار ... ، وحزقيل مؤمن آل فرعون ... ، وعليّ بن أبي طالب ، وهو أفضلهم».
وقال صلىاللهعليهوآله : «كفّي وكفّ عليّ في العدل سواء».
وقال صلىاللهعليهوآله : «عليّ باب حطّة ، من دخل منه كان مؤمنا ، ومن خرج منه كان كافرا».
وقال صلىاللهعليهوآله : «عليّ يظهر في الجنّة ككوكب الصبح».
وقال صلىاللهعليهوآله : «أيّها الناس! أوصيكم بحبّ أخي وابن عمّي عليّ بن أبي طالب ، فإنّه لا يحبّه إلّا مؤمن ، ولا يبغضه إلّا منافق».
وقال صلىاللهعليهوآله : «ما مررت بسماء إلّا وأهلها يشتاقون إلى عليّ بن أبي طالب ، وما في الجنّة نبيّ إلّا وهو يشتاق إلى عليّ».
وقال صلىاللهعليهوآله : «وصيّي ووارثي ومقضي ديني ومنجز وعدي عليّ بن أبي طالب».
وقال صلىاللهعليهوآله : «إنّكم لتقعون في رجل ـ ويريد به الإمام عليهالسلام ـ كان يسمع صوت وطء قدم جبرائيل فوق بيته».
وقال صلىاللهعليهوآله : «إنّ الله عزوجل يباهي بعليّ بن أبي طالب كلّ يوم الملائكة المقرّبين ، حتّى يقول : بخ بخ ، هنيئا لك يا عليّ».
وقال صلىاللهعليهوآله : «أنا أقاتل على تنزيل القرآن ، وعليّ يقاتل على تأويل القرآن».
وقال صلىاللهعليهوآله للإمام عليهالسلام : «يا عليّ! إنّي أحبّ لك ما أحبّ لنفسي ، وأكره لك ما أكره لنفسي».