* الثاني من وجوه تقرير الإجماع.................................................. ١٦٨
* الثالث من وجوه تقرير الإجماع................................................ ١٦٨
* سيرة العقلاء على العمل بخبر الثقة............................................ ١٧٢
* الخامس من وجوه تقرير الإجماع................................................ ١٧٨
* المقصد الثالث : في الشك................................................... ١٨٣
* بحث الشكّ................................................................ ١٨٥
* وجه تقييد المصنف الحكم الشرعي بالعملي..................................... ١٨٦
* ما المراد من الشك في مورد الاصول العملية؟.................................... ١٨٧
* الفرق بين الحكم الواقعي والظاهري............................................ ١٨٧
* الفرق بين المفاهيم الأربعة أعني : الحكومة ، والورود ، والتخصيص ، والتخصّص.... ١٩١
* وجه تقديم الأدلة على الاصول................................................ ١٩٣
* التفصيل بين الاصول العقلية والشرعية بأن تكون الأدلة واردة على الاولى وحاكمة على الثانية ١٩٨
* انحصار مجاري الاصول في الأربعة.............................................. ١٩٩
* جداول المطالب الثلاثة...................................................... ٢٠٤
* اختصاص الخلاف بالحكم الإلزامي في البراءة.................................... ٢٠٨
* والأقوال فيما لا نصّ فيه..................................................... ٢١٢
* أدلة القائلين بالبراءة......................................................... ٢١٤
* الكلام في آية : (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا ما آتاها)............................ ٢١٥
* تقريب الاستدلال بآية : (وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ) على البراءة......................... ٢١٨
* الجواب عن آية : (وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ).......................................... ٢٢١
* دفع التناقض اللازم من الجمع بين التمسّك بالآية في المقام وبين ردّ من استدل بها لعدم الملازمة بين حكم الشرع وحكم العقل ٢٢٣
* الاستدلال بآية : (وَما كانَ اللهُ لِيُضِلَّ قَوْماً) على البراءة........................ ٢٢٥
* دلالة آية : (لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ) على البراءة............................ ٢٢٦
* حول عدم دلالة الآيات على البراءة........................................... ٢٣٠