.................................................................................................
______________________________________________________
واللمعة (١) والتنقيح (٢) وكنز العرفان (٣) والمهذّب البارع (٤) والموجز الحاوي (٥) والمقتصر (٦) وكشف الالتباس (٧) وجامع المقاصد (٨) وفوائد الشرائع (٩) وحاشية الإرشاد (١٠) وتعليق النافع والغرية والميسية والروض (١١) والروضة (١٢) والمسالك (١٣) والمدارك (١٤) ومصابيح الظلام (١٥) والرياض (١٦) والشافية» وهو المشهور كما في «كنز الفوائد (١٧)
__________________
(١) اللمعة الدمشقية : في صلاة العيدين ص ٣٨.
(٢) التنقيح الرائع : في صلاة العيدين ج ١ ص ٢٣٧.
(٣) كنز العرفان : في صلاة العيد ج ١ ص ١٧٤.
(٤) المهذّب البارع : في صلاة العيدين ج ١ ص ٤٢١.
(٥) الموجز الحاوي (الرسائل العشر) في صلاة العيدين ص ٩٠.
(٦) المقتصر : في صلاة العيدين ص ٨٢.
(٧) كشف الالتباس : في صلاة العيدين ص ١٤٤ س ١٢ (مخطوط في مكتبة ملك برقم ٢٧٣٣).
(٨) جامع المقاصد : في صلاة العيدين ج ٢ ص ٤٥٦.
(٩) فوائد الشرائع : في صلاة العيدين ص ٤٨ س ٦ (مخطوط في مكتبة المرعشي برقم ٦٥٨٤).
(١٠) حاشية الإرشاد : في صلاة العيدين ص ٣٣ س ٧ (مخطوط في مكتبة المرعشي برقم ٧٩).
(١١) روض الجنان : في صلاة العيدين ص ٣٠١ س ٥.
(١٢) الروضة البهية : في صلاة العيدين ج ١ ص ٦٧٣.
(١٣) مسالك الأفهام : في صلاة العيدين ج ١ ص ٢٥٤.
(١٤) عبارة المدارك ليست بصريحة في المدّعى فإنّه بعد أن نقل القولين من وجوب القنوت عن المرتضى وأكثر الأصحاب ثمّ دليله أوّلاً ثمّ استحبابه عن خلاف الشيخ ودليله من الأصل ثم جوابه ثانياً قال : وقد يقال إنّ هاتين الروايتين (رواية يعقوب بن يقطين وإسماعيل بن جابر الدالّتين على الوجوب) لا تنهضان حجّةً في إثبات حكم مخالف للأصل مع معارضتهما بعدّة أخبار واردة في مقام البيان خالية من ذكر القنوت ، انتهى. وهذه العبارة كما ترى لا دلالة فيها على وجوبه إلّا بما ذكرناه في بعض الهوامش من أنّ القوم سيّما المتقدّمين اذا نقلوا حكماً أوّلاً كان بمعنى اختيارهم إيّاه ، فتدبّر في عباراتهم حتّى تعرف ، وراجع المدارك : ج ٤ ص ١٠٧.
(١٥) مصابيح الظلام : في صلاة العيدين ج ١ ص ١٨٦ س ٢٠ (مخطوط في مكتبة الگلپايگاني).
(١٦) رياض المسائل : في صلاة العيدين ج ٤ ص ١٠١.
(١٧) كنز الفوائد : في صلاة العيدين ج ١ ص ١٢٩.