شيخ الإسلام الكبير (١) (٢) ابن السيد الأمير عماد الدين أمير الحاج (٣) ابن السيد فخر الدين حسن (٤) ابن الأمير كمال الدين محمد (٥) ابن الأمير السيد حسن (٦) ابن السيد شهاب الدين علي (٧) ابن السيد عماد الدين علي (٨) ابن السيد أحمد (٩) ابن السيد عماد الدين الكبير (١٠) ابن أبي الحسن علي الأصفهاني الملقّب بالشهاب (١١) ابن السيد أبي الحسن محمد الأصفهاني الشهير بابن طباطبا صاحب المؤلّفات الممتعة منها عيار الشعر المطبوع بمصر سنة ١٩٥٦ م ـ (١٢) ابن أبي عبد الله أحمد الأصفهاني ـ وهو أوّل رجل من هذه الدوحة العلوية رحل إلى إيران وأقام بأصفهان على ما حقّقنا ذلك بعد التتبّع والتحقيق العميق ـ (١٣) ابن أبي جعفر محمد الأصغر المعروف بابن الخزاعية (١٤) ابن أبي عبد الله أحمد الرئيس (١٥) ابن أبي إسحاق إبراهيم طباطبا الذي عرض عقائده على الإمام الرضا سلام الله عليه (١٦) ابن السيد إسماعيل الديباج الأكبر (١٧) ابن السيد إبراهيم الغمر (١٨) ابن الحسن المثنّى (١٩) ابن الإمام الحسن المجتبى (٢٠) ابن الإمام أمير المؤمنين صلوات الله عليهما ، وأمّ الإمام المجتبى كانت الصديقة الطاهرة الزهراء البتول فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله وأمّ إبراهيم الغمر كانت فاطمة بنت الإمام الحسين سيد الشهداء سلام الله عليه. لله در الحسن بن هاني أبي نواس الشاعر المشهور (ره) وقد قال :
مطهّرون نقيات ثيابهم |
|
تجري الصلاة عليهم أينما ذكروا |
من لم يكن علويا حين تنسبه |
|
فما له من قديم الدهر مفتخر |
والله لما برأ خلقا فأتقنه |
|
صفاكم واصطفاكم أيّها البشر |
__________________
(١) وقد وصفه السلطان «اوزون حسن» (حسن پادشاه) ذلك السلطان الفاضل العالم العادل جد السادات العبد الوهابية من طرف الأمّ في مكتوب كتبه في حقّ السيد الأمير المذكور سنة ٨٧٥ بقوله : «أعلى حضرت سيادت منقبت» ... ولم أقف إلى اليوم في حقّ أحد من العلماء والفقهاء أن يصفه أحد من السلاطين بهذا الوصف. وقد وصفه بهذه الأوصاف : أعلى حضرت سيادت منقبت ، قدسي پناه حقايق دستگاه ، هدايت شعار ولايت دثار مرتضى ممالك اسلام مرشد طوائف الأمم ، المؤيّد من عند الله الملك الجبار ، سيد رفيعا الحق والحقيقة والطريقة والدين عبد الغفار ـ خلد الله تعالى ظلال ميامن إرشاده وبركاته ـ انظر إلى كتاب فرمانهاى تركمانان قراقويونلو وآق قويونلو تأليف «المدرسى الطباطبائي» طبعة قم سنة ١٣٥٢ ه ش ص ٧٥.